الصفحه ٢٥٦ :
المسألة الثانية من
هذا الأصل
في بيان حكم الذين
تقبل منهم الجزية
هؤلاء أصناف منهم الصابئة وهم
الصفحه ٤٤ : أجاز ذلك أجاز وجود لون لا لمتلون وذلك خلاف قول الجميع وإن منع من
ذلك لزمه أن يكون الله تعالى قادرا على
الصفحه ١٠٩ : لهم وقالوا : لا وجه لنسبة الفعل إلى
مكتسبه غير احداثه له. [واختلف أصحابنا في تفسير معنى الكسب فمنهم من
الصفحه ١٢٢ : الكرّامية
وطائفة من القدرية إبقاءه. وهذا يوجب عليهم خروجه عن الحكمة بإبقاء الكفرة إلى حين
كفرهم. لأنه لو
الصفحه ٢٠١ :
فقالت القدرية
البصرية : إنها موافقة الإرادة وإن كل من فعل مراد غيره فقد أطاعه. وألزم الجبّائي
على
الصفحه ٢٠ :
وإن هذا الخبر كذب
منه والكاذب إذا أخبر عن نفسه بأنه كاذب كان صادقا فصار هذا الخبر الواحد صدقا
الصفحه ١٥٢ : من أركان الإسلام ، كما ورد به الخبر ،
شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله. ولهذه الشهادة
الصفحه ٢٢٠ : فأدخلت
قيس غيلان في هذه الجملة وبه قال من الفقهاء مسعر بن كدام (٣) وقد روى مثله عن حذيفة بن اليمان
الصفحه ٤٣ :
جنس العلم ولا من
جنس الجهل. فهذه أنواع الأعراض عندنا واختلف أصحابنا في الإعادة فأثبتها القلانسي
الصفحه ٧١ : : ان
الفاعل المخلوق إنما يحدث الإرادة وما سواها من الحوادث فعل الإله كما ذهب إليه
الجاحظ والنظام
الصفحه ٨٦ : الثامنة من
هذا الأصل
في صفة حياة الاله
سبحانه
[أجمع أهل الحق]
قال أصحابنا (٢) إنّ حياته صفة أزلية
الصفحه ١٩٥ : منكري الحوض لا سقاهم الله منه. ومنكر الصراط يزلّ عن الصراط إلى النار
لا محالة. فأما الحال بين النفختين
الصفحه ٢١٢ : ليس هو الإله
عندنا. وقلنا للجبائي إذا زعمت أن الطاعة موافقة الإرادة فقد يحصل من مخالفيك كثير
مما أراد
الصفحه ٢٧ :
المسألة الثانية عشرة
من هذا الأصل
في بيان ما يعلم
بالعقل وما لا يعلم إلا بالشرع
قال أصحابنا
الصفحه ٥٦ :
وذهب المسلمون
وأهل الكتاب إلى أن الأفلاك سبعة طباق بعضها فوق بعض وقالوا إنها ساكنة وإنما
يتحرك