الصفحه ١٠٢ : ء. ومعنى الكفيل من
أسمائه راجع إلى ضمانه ارزاق عباده. والمصوّر والمعزّ والمذلّ والمغيث والمجيب
والمبين
الصفحه ٦٠ :
الأصل الثالث
في أن صانع الحوادث أحدثها
لا من شيء
ذهب الموحدون إلى
أن الصانع خلق الأجسام والأعراض
الصفحه ٢٢١ : من خطئه إلى صواب أو في العدول عنه إلى
غيره. وسبيلهم معه فيها كسبيله مع خلفائه وقضاته وعمّاله وسعاته
الصفحه ٢٥٨ : صانعه وصفاته فهم كالمسلمين
ويجب على من طرأ عليهم من المسلمين أن يدعوهم إلى أحكام شريعة الإسلام فإن
الصفحه ٢٦٦ : [زائدة] يرى بها المؤمنون ماهية الإله ووصف الله بالماهية كما قال أبو حنيفة
وحفص الفرد ومنها أنه أنكر حرف
الصفحه ٢٦٨ :
نكاحهم وذبائحهم
والصلاة عليهم. وأجمع أصحابنا على أن أهل الأهواء لا يرثون من أهل السنة. واختلفوا
في
الصفحه ٢١٨ : مانع
من وصول نصرة أهل كل واحد منهما إلى الآخرين فيجوز حينئذ لأهل كل واحد منهما عقد
الإمامة لواحد من أهل
الصفحه ٢١٦ : من قائم بحفظ أموال اليتامى
والمجانين وتوجيه السرايا إلى حرب الأعداء والذبّ عن البيضة ونحوها من
الصفحه ٤١ : الثاني عشر منها : الموت وهو عندنا عرض. وزعم بعض الفلاسفة أن الموت
ليس بأكثر من عدم الحياة. وزعم هؤلاء أن
الصفحه ٢٠٨ : معتبر بالأطراف وإنما الواجب أن
يعاد منه القدر الذي لا يبقى حيّا دونه. وإلى هذا القول ذهب بعض الكرّامية
الصفحه ٢٣٢ : إنّ الإمامة لا يستحقها إلّا
الأفضل ولا يجوز صرفها إلى المفضول. وقال الباقون من المعتزلة الأفضل أولى
الصفحه ٢٣٨ : أخرجوا إليّ منكم اثني عشر نفسا كفلاء على قومهم بما فيهم
فأخرجوا منهم اثني عشر نقيبا تسعة من الخزرج وثلاثة
الصفحه ٩٤ :
إلى القول الذي سماه أصحابنا تسمية. وقول الله : (ما تَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِهِ إِلَّا أَسْما
الصفحه ١٨٨ :
والعقارب. فيقال لهم : هل تثبتون لكون الروح في القالب ابتداء لم يكن قبله في غيره؟
فإن قالوا : لا ، صاروا إلى
الصفحه ٤٦ :
أجساما متداخلة
فهل مكانها أعيانها أم غيرها وليس من أصله أن يكون مكانها غيرها وإذا قال مكانها