الصفحه ١٩٩ : كل من قاله مع سكوته وخرسه
إلى القيامة لا يبطل عنه إلا بالردة. فإذا ارتد ثم أقرّ ثانيا كان إقراره
الصفحه ١١٩ : ما سألت من الرجعة إلى الدنيا .. قيل لهم إنّ
رجوعهم إلى الدنيا لا يكون هدى لهم لإمكان وقوع الضلالة
الصفحه ١٤٤ :
دعواه ، إذا لم
يضطرنا الله تعالى إلى العلم بصدقه. وإذا صحت هذه المقدمة وظهر على مدعي النبوة من
فعل
الصفحه ٣٢ : الدليل الداعي إلى
معرفته بالضرورة وما بعدهما من العلوم الحسية والقياسية فهو علم اختيار وجائز أن
يجعله
الصفحه ٩٩ :
وإنّ لسان المرء
ما لم يكن له
حصاة على عوراته
لدليل
فكل من عرف
الصفحه ١٧٦ : ) (١). ونظيره من السنة قوله صلىاللهعليهوسلم : أمرت أن اقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلّا الله فإذا
قالوها
الصفحه ١٧٧ : المتشابهة. فذهب الحارث المحاسبي وعبد الله بن سعيد وأبو العباس القلانسي
إلى أن المتشابه هو الذي لا يعلم
الصفحه ١٩٢ : يغفر الله عزوجل له قبل تعذيب أهل العذاب. ومنهم من يعذّبه في النار مدة ثم
يغفر له ويردّه إلى الجنة
الصفحه ١٩٣ : بذلك
ولا شاكّ فيه فلا بد أن يكون إما من أصحاب اليمين وإما من السابقين وكلاهما يصير
إلى الجنة برحمة الله
الصفحه ١٧١ : وروده من الإله عزوجل إلا بما فيه صلاح المأمور وتعريضه لأسنى المنازل. وقد
تكلمنا عليهم في هذه المسألة قبل
الصفحه ١٨٤ : تتغير من حال إلى حال باختلاف الأعراض عليها. وهذا قول حكاه ابن
الراوندي عن الجاحظ وبه قال قوم من
الصفحه ١٨ : وصح أن الطريق إلى العلم بصحة الأديان إنما هو النظر والاستدلال.
المسألة السابعة من
الأصل الأول
في
الصفحه ٨٨ :
راجعة إلى محلها
لأن الفعل أو النعمة أو الفضل إن كان حياة فالمحل بها حي وإن كان قدرة أو علما أو
لذة
الصفحه ٢٢٧ :
براءة عثمان مما قذف به فسيأتي بعد هذا إنشاء الله تعالى.
المسألة الحادية عشر
من هذا الأصل
في إمامة
الصفحه ٥ : . ولد ببغداد ونشأ بها
وسافر مع أبيه إلى خراسان وسكنا بنيسابور إلى أن ماتا.
تفقه أبو منصور
علي أبي