الصفحه ٢٨٩ : ) : جمع دبر ، وأصله من الدّبر يقال : دبره يدبره دبرا فهو
دابر إذا صار خلفه ، والدابر التابع ، وقوله
الصفحه ٢٩٤ : ذلك بخطورة الشرك وعظمة الانحراف فيه ، وذلك في قوله تعالى: (وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللهِ فَقَدِ افْتَرى
الصفحه ٢٩٩ : إلى قول الله ووحيه ؛ (وَكَفى بِهِ إِثْماً مُبِيناً) وأي إثم أعظم من الكذب على الله ، في ما لم يقله ولم
الصفحه ٣١٠ : : ويحك هي هي ، وهي غيرها. قال : أعقلني هذا القول. فقال
له : أرأيت لو أن رجلا عمد إلى لبنة فكسرها ، ثم صب
الصفحه ٣١٥ : ءت بعض الآيات لتعبر عن المسؤولية ، التي
تعني القيام بالتكليف عن إرادة واختيار ، بكلمة الأمانة ؛ وذلك قوله
الصفحه ٣١٩ :
ابن عباس في قوله
تعالى : (أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) قال
الصفحه ٣٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، المتمثلة في قوله وفعله وتقريره ، الوجه التفصيلي
والتطبيقي للمفاهيم القرآنية العامّة ؛ فلا مجال
الصفحه ٣٢٤ : أي وقت على أي فرد أو جماعة في ولاية الأمر. وأما اعتبار قول أهل الحل والعقد ،
فهو قابل للأخذ والرد
الصفحه ٣٢٥ : الشخص المطاع ، بل ربما يكون واردا في مجال التأكيد
على حجية قوله ، كما في الكثير من وسائل الإثبات التي
الصفحه ٣٣١ : الخاطئ
وعواقبه السيّئة. وأصل البلاغة البلوغ ، يقال : بلغ الرجل بالقول يبلغ بلاغة فهو
بليغ إذا صار يبلغ
الصفحه ٣٣٥ :
الرواية ـ يتحدث عن اجتهاد شخصي في نزول الآية لتأكيد هذه القصة في قوله : والله
ما أحسب هذه الآية نزلت إلا
الصفحه ٣٤٢ :
الله في دعة واطمئنان ، لأنه يملك منهم ما لا يملكونه من أنفسهم. وهذا هو معنى
قوله تعالى : (ثُمَّ لا
الصفحه ٣٦٢ : ؛
كما حدثنا الله عن بعض هذه النماذج في قوله تعالى : (قالُوا إِنَّا
تَطَيَّرْنا بِكُمْ (١) لَئِنْ لَمْ
الصفحه ٣٦٨ : وتفاوتا في بيانه ومتانة أسلوبه ،
والاختلاف والمخالفة أن يأخذ كل واحد طريقا غير طريق الآخر في حاله أو قوله
الصفحه ٣٧٢ : السليم في ما يصح أن
يذاع وما لا يصح ، بما تقتضيه المصلحة الإسلامية العليا. والاستنباط استخراج القول من