الصفحه ٥٥١ :
الآية
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
قَدْ جاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِنْ رَبِّكُمْ فَآمِنُوا خَيْراً
الصفحه ١٢٦ : ... ثم قال ابن عباس : وايم الله ، لو
قدّم من قدّم الله وأخّر من أخّر الله ما عالت فريضة ، فقيل له
الصفحه ١٥٠ : أولئك الذين ينحرفون عن الخط جهلا أو عمدا ، من دون وعي عمليّ
داخليّ للنتائج ، بالمستوى الذي يحرك الإحساس
الصفحه ٤٥٢ : البريء ، بل عليه أن يتحمل مسئولية عمله
بالالتزام بكل النتائج المترتبة عليه ، من دون فرق بين أن يكون هذا
الصفحه ٣٣٥ : أو
إرشاده إلى طبيعة المسألة من حيث الحق الشرعي.
إن ملاحظتنا هذه
لا تنبع من أن هذا الموقف يتنافى مع
الصفحه ٥١٤ : )
* * *
معاني المفردات
(يُخادِعُونَ) : يعملون عمل المخادع ، فيظهرون الإيمان ويبطنون الكفر
للحصول على ثقة
الصفحه ٥٥٠ : يرتبطون به بأيّة رابطة إيمان أو عبادة ، فلا يمكن أن ينالوا هذه المغفرة ، ولا
يمكن أن يهديهم أيّ طريق
الصفحه ٥٥٧ : يدعوهم ـ من
خلال ذلك ـ إلى الإيمان بالله ورسله ، (وَلا تَقُولُوا
ثَلاثَةٌ) وإلى الامتناع عن القول
الصفحه ٥١٠ : بالطريقة المذكورة ، وهي الخروج من المجلس باعتبار أنه أضعف
الإيمان.
* * *
الصفحه ٥٢٧ : .
* * *
الذين يفرّقون بين
الله ورسله
هل هناك علاقة
ذاتية بين الناس وبين الرسل ، في عملية الإيمان بهم واتباع
الصفحه ٢٥ :
باعتبار أنها
واردة في مقام تسلسل الخلق ، دون أن يتم الخلق من ضلع آدم ، فإن الآية لا تدل عليه
؛ بل
الصفحه ١٨١ : تفريع على ما تقدّم ، وتقرير للفكرة التي تدخل إلى عمق
المعنى الذي يوحيه المهر ، من خلال ما يرمز إليه من
الصفحه ٣٠٧ :
(وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً
الصفحه ٢٠٦ : ، ودعوة إلى اجتناب كبائرها ، كشرط من
شروط المغفرة والرضوان من الله ، باعتبارها مظهرا من مظاهر التوبة
الصفحه ٤٠٧ :
تنبيه المسلمين من
ابتغاء عرض الحياة الدنيا
وقد تبيّن أجواء
الآية بعض الملامح التي توضح طبيعة