الصفحه ٢١٣ : ، والانفتاح على آفاقه الروحية التي تملأ الفكر والقلب
والضمير بالخير والحب والنور والإيمان ...
تلك هي الملامح
الصفحه ٣٤٢ : وزر ، أطهارا من كل رجس.
* * *
ميزان الإيمان
الحق : الانصياع المطلق لحكم الله ورسوله
ويعود القرآن
الصفحه ٢١ : أَيُّهَا النَّاسُ) ، والنداء الذي يبدأ بكلمة (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) في ما يريده القرآن من الدعوة
الصفحه ٤١٢ : لم يجعل على المؤمنين من
حرج في ما يكلفهم به ، وقد يقعد البعض بسبب خوف أو حالة كسل أو استرخاء أو حبّ
الصفحه ٣٨٣ : المبادرات الروحية والعاطفية ؛
فإذا حيّاه إنسان بتحية ، فعليه أن يردها بتحية مماثلة أو أحسن منها ، لأن التحية
الصفحه ٤٤٨ :
يغفر له ذلك ،
كأسلوب من أساليب التعبير عن النتائج بالمقدمات ؛ والله العالم.
* * *
الخيانة
الصفحه ١٦٣ :
لها في هذه الحال
أن تدخل معه في مفاوضات حبيّة لتبذل له المال في مقابل أن يطلقها ويختلعها منه
الصفحه ٣٩٥ : يريدون أن يحصلوا على الأمن من كلا
الطرفين ، ولكن لا عن ضيق أو حرج في نفوسهم من القتال ، بل عن حب للحياة
الصفحه ٣٣٤ :
في ثوبان مولى
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وكان شديد الحب له ، قليل الصبر عنه ، فأتاه ذلك يوم
الصفحه ٢٦٩ : ، ويغيّرون له طريقة تفكيره ليبتعد بذلك عن الإيمان والخير والصلاح.
ولما كان ذلك كله من تسويلات الشيطان ، من
الصفحه ٣٤٥ : ) لنفوسهم وقلوبهم بالإيمان ، لأن الإيمان يثبت بالموقف
الصلب والعمل الصالح ، ولحصلوا من الله على الأجر العظيم
الصفحه ٥٣١ : يطلبوا هذا الطلب؟! فإذا كان ذلك من أجل الوصول إلى قناعة
الإيمان ، فإن وسائل القناعة لا تقف عند حدّ لمن
الصفحه ٤٧١ : ؛ فإن ذلك يعني عدم صدق الإيمان. ولهذا عبّر القرآن في أكثر من آية عن
الانحراف بأنه كفر ، للدلالة على أن
الصفحه ٣٢٨ : سلبيا في الساحة الإسلامية على مستوى الفكر والعمل.
والآية التي نحن
بصددها ليست إلا نوعا من التذكرة
الصفحه ٤٤٩ : مَنْ كانَ خَوَّاناً أَثِيماً) ، فكيف يمكن للإنسان المسلّم أن يحب من لا يحبه الله ، مع
أن علامة إيمان