الصفحه ٤٨٩ : حقوقها المالية ، أو عن حق المعاشرة الزوجية ، ليمتنع عن طلاقها وليصلح
شأنه معها. وقد أكّدت الآية أن الصلح
الصفحه ٢٤١ : للزّوج بالمعاشرة بالمعروف ، بعض الإيحاءات التي توجّهه إلى أن يكبت
بعض رغباته في الحالات التي تكون
الصفحه ٤٩٣ : الزوجية للانهيار أو التضعضع ، ويعدهم بالمغفرة والرحمة إن كان هناك خطأ
سابق في التصرف ، وذلك من خلال
الصفحه ٤٩٢ :
إشكالية عدم
استطاعة العدل بين النساء
إنه التحديد
القرآني للعدل بين الزوجات ، في ما يريده الله في
الصفحه ٢٣٢ : المجال ؛ وعلى
الزوج أن يلبي رغبة زوجته في ذلك ، وهو ما يلتقي مع مفهوم المعاشرة بالمعروف
وحمايتها من
الصفحه ٢٣٤ : لَكُمْ وَأَنْتُمْ
لِباسٌ لَهُنَ) [البقرة : ١٨٧].
وقد اعتبر الحديث
الشريف حسن معاشرة المرأة لزوجها جهادا
الصفحه ١٦٣ : هو الخط الذي انطلق منه الإسلام في علاقة الرجل بزوجته
، «المعاشرة بالمعروف» التي تتمثل في احترام
الصفحه ٢٤ : مِنْها
زَوْجَها) كيف نتصور عملية الخلق هذه؟
جاء في بعض الآثار
المروية ، أن حواء خلقت من ضلع آدم ، ويدخل
الصفحه ١٦٥ :
وجوب حفظ الحقوق
المادية للزوجة
٥ ـ (وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدالَ زَوْجٍ
مَكانَ زَوْجٍ
الصفحه ٢٣٩ : التزامه تأكيدا لمعنى الحرية التي كان القرار أحد
نتائجها الطبيعية.
* * *
كيف عالج القرآن
مشكلة النشوز
الصفحه ٤٧ :
الآية ، يكشف للمتأمل وضوح هذا الوجه ؛ والله العالم.
* * *
إشكالات على تعدد
الزوجات
كيف نواجه تعدد
الصفحه ٥٠ :
القرآن وتعدّد
الزوجات .. إشكالات وردود
ولكننا لا نجد في
ذلك كله مصدر خلل في تقييم التشريع
الصفحه ١٦٤ : ، كيف يمكن للحقيقة النابضة بالخير والمصلحة أن تختفي
وراء كثير من الأوضاع القلقة غير الواضحة للشخص ؛ فقد
الصفحه ٤٨٨ : (٢).
* * *
كيفية مواجهة
المرأة لنشوز الزوج
قد تلمح المرأة في
حياتها مع الزوج تغيّرا في معاملتها وتمرّدا على
الصفحه ١٥٧ : خَيْراً كَثِيراً (١٩) وَإِنْ أَرَدْتُمُ
اسْتِبْدالَ زَوْجٍ مَكانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْداهُنَّ قِنْطاراً