الصفحه ١٣٦ : ، لأن كلمة النساء
تطلق في أكثر من مورد في القرآن على الزوجات ، كما أن العرف يساعد على ذلك ، بينما
يراد
الصفحه ١٥٩ : ، فإن شاء أن يتزوجها تزوجها بغير صداق ، إلا الصداق الذي أصدقها الميت ،
وإن شاء زوّجها غيره وأخذ صداقها
الصفحه ١٧٦ : إليه سابقا من عدم وجود أسباب ضرورية في موضوع
تعدد الأزواج ، كما هو الحال في تعدد الزوجات.
(حُرِّمَتْ
الصفحه ٢١٦ : مسألة الحقوق والواجبات ، لأن مسئولية الرجل عن
المرأة في الحياة الزوجية تختلف عن مسئولية المرأة فيها
الصفحه ٢٢٤ : بواسطة
المصافحة باليد ، وربما كان المراد عقد الزواج الذي يربط الزوجين ببعضهما. وربما
ذكر بعض المفسرين أن
الصفحه ٢٢٦ : ما تحتاجه الحياة الزوجية من شؤون
الإدارة والرعاية. يقال : رجل قيّم وقيّام وقوّام ، وهذا البنا
الصفحه ٢٣٥ : التزمت به ، في الوقت الذي جعل الإسلام لها الحق في أن تشترط لنفسها ما
تشاء من شروط ضمن العقد الزوجي ، مما
الصفحه ٢٣٧ : ، مما لا يترك لها المجال للتفرّغ والتركيز لإدارة شؤون الحياة الزوجية ؛
وبذلك يكون التفضيل بمعنى الخصائص
الصفحه ٢٤٤ : .
وفي ضوء ذلك ، لا
بد لنا أن ندرس الفكرة : إن العلاقة الزوجية هي إحدى العلاقات الإنسانية التي تخضع
في
الصفحه ٣١١ : الأبدي الذي لا يذوق الإنسان معه طعم الموت ،
(لَهُمْ فِيها
أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ) وهناك العلاقات الزوجية
الصفحه ٤٧٦ : طريقة تنظيم العلاقة الزوجية ، أو في بعض القضايا المتصلة بالجانب
الوظيفي من حياة المجتمع ؛ أمّا في الجانب
الصفحه ٤٨٧ : وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ
خَبِيراً)
(١٢٨)
*
*
*
معاني المفردات
(بَعْلِها) : زوجها
الصفحه ٤٩٤ :
بزوجته أن تحس المرأة بمعنى الزوجية في
__________________
(١) تفسير الميزان ،
ج : ٥ ، ص : ١٠٨
الصفحه ٥٥٧ : الزوجة ، أو ما يحاول بعض المتفلسفين في
المسيحية أن يحملوه عليه ، وهو التولّد الذاتي الذي يجعل له الطبيعة
الصفحه ٥٦٦ : مدعاة للانحراف.................................. ٥٠
ثانيا : الأخلاق
الزوجية قاعدة مواجهة أي مشكل