الصفحه ١٦ : العلاقة الزوجية وعلاقة الأمومة بالأولاد. ولما كان
هذا الجانب داخلا
الصفحه ٢٥ : ، مما يدل على أن المراد من خلق
الزوج من نوعه ومن عنصره الأصلي وذلك في قوله تعالى : (وَمِنْ آياتِهِ أَنْ
الصفحه ٢٨ : :
أن قضية شرعية أية
علاقة زوجية وعدم شرعيتها خاضعة لحركة التشريع من ناحية التحليل والتحريم ، من دون
أية
الصفحه ٢٩ : له : لا تنكر هذا ، إنما هي شرائع الله جرت ، أليس الله
قد خلق زوجة آدم منه ثم أحلّها له؟ فكان ذلك
الصفحه ٤٩ : تحت تأثير الخلل العاطفي في العلاقة الزوجية
بسبب التعدد ؛ مما يرهق إنسانية المرأة ويحوّلها إلى إنسان
الصفحه ٥٦ : عدد الرجال بالنسبة إلى النساء.
ومنها : حالة
العقم التي تكون لدى الزوجة في الوقت الذي يعيش فيه
الصفحه ٦٢ : ،
هل العدل ـ أو إمكاناته ـ شرط في صحة العلاقة الزوجية المتعددة ، فلا يصح العقد
على أكثر من واحدة إذا
الصفحه ٦٨ : ، والثاني : جودة العاقبة.
* * *
مهور النساء
في هذه الآية
يتابع القرآن حديثه عن العلاقة الزوجية ، في خط
الصفحه ٦٩ : أمر الإنفاق عليه للزوجين بالاستناد
إلى أوضاعهما المالية والاجتماعية والعاطفية. فيمكن أن يكون المهر
الصفحه ٩١ : للبيت في كل شؤونه وحضانتها للأولاد
وعنايتها بالزوج والأب والولد والأم
الصفحه ٩٤ : ء علاقات متينة بين
أفراد المجتمع إلا بشكل جزئي ؛ فلا تبقى هناك بين الأب وأولاده أو بين الزوج
وزوجته ، سوى
الصفحه ٩٧ :
الأمومة عليها أعباء ووظائف لا تسمح لها بتحمّل المسؤولية في الإنفاق على نفسها
وزوجها وأولادها ، وهذا ما
الصفحه ١٢١ : البنت ، فإنها لا
تقوم بهذا الدور ، لأن أولادها هم عائلة الزوج الذي قد يكون من غير عائلتها ؛ كما
قال
الصفحه ١٢٤ : على التركة ، كما لو ترك الميت زوجة
الصفحه ١٣٠ : ) بعد الحديث عن حرمة الاتصال الجنسي بين الزوجين في الاعتكاف ، وبعد
الأحكام المتعلقة بالصوم ، كما ذكرت في