الصفحه ١٩ : خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْها
زَوْجَها وَبَثَّ مِنْهُما رِجالاً كَثِيراً وَنِسا
الصفحه ٢٥٠ :
عليهما ، ولكن المشهور بينهم ، أن الحكم ينفذ في ما يريدانه ويحكمان به من الإصلاح
بين الزوجين وحلّ المشكلة
الصفحه ٢٥١ :
نشوز الزوج
ولم تتحدث الآيات
عن حالة نشوز الزوج وتمرّده على أداء حقوق الزوجة الشرعية ؛ وقد أثيرت
الصفحه ٤٩٠ :
في السلوك في داخل
العلاقة الزوجية ، فيعرض نفسه لعقوبة الله الذي هو خبير بكل ما يقومون به من
أعمال
الصفحه ٤٩٥ :
حياتها الزوجية
سواء أكان ذلك في استمرار الإنفاق عليها بما يجب لها من النفقة ، فلا ينفق عليها
زمانا
الصفحه ٤٨ :
من عوامل الحقد
بين الزوجات ، من خلال التنافس الذي يحصل بينهنّ للاستئثار بعاطفة الرجل ، فينتهي
ذلك
الصفحه ١٢٧ : البنات والأخوات دون الزوج والزوجة والأم والأب ، لأن
للبنات والأخوات فرضا واحدا ولا يهبطن من فرض أعلى إلى
الصفحه ٢٤٥ : ، تبعا لتكرر مثل هذه الحوادث ؛ فلا مجال إلا لاعتبار الموضوع من شؤون
الصلاحيات الممنوحة للزوج ، من ناحية
الصفحه ٥٢ :
الانحراف.
* * *
ثانيا : الأخلاق
الزوجية قاعدة مواجهة أي مشكل عائلي.
أما موضوع تأثير
هذا التشريع على
الصفحه ٥٣ :
وربما نستطيع أن
نعالج المسألة من وجه آخر ، فإن أخلاقية الزوجين هي الأساس في مواجهة مشاكل الحياة
الصفحه ٦٥ : : (فَتَذَرُوها
كَالْمُعَلَّقَةِ) أي تذرون التي لا تميلون إليها كالتي هي لا ذات زوج ولا
أيِّم. عن ابن عباس والحسن
الصفحه ٧٢ : ـ غالبا ـ أن المرأة تستهلكه
في بداية حياتها الزوجية لا في أثنائها من خلال حاجتها الطبيعية إلى الزينة إلى
الصفحه ٩٣ : القادر ، من دون اعتبار لعامل السنّ ؛ وكذلك الحال في علاقة
الزوجة بزوجها ، ولكن من طرف الزوج لا من جانب
الصفحه ١٥٨ :
تعالى : (وَآتَيْتُمْ إِحْداهُنَّ قِنْطاراً).
(بُهْتاناً) : باطلا وظلما تبهتون به الزوجة
الصفحه ١٦٠ :
الإسلام يضع
الحدود للزوج في حقوق الزوجة
في هذه الآيات
حديث عن التشريع الذي يريد الإسلام من خلاله