الصفحه ١٢٧ :
إلّا ما بقي ، فتلك التي أخّر ، فإذا اجتمع ما قدم الله وما أخّر بدئ بما قدم الله
فأعطي حقه كاملا ، فإن
الصفحه ١٣١ : ، ومن كان كذلك لا يكون
إلا كافرا» (٢).
__________________
(١) مجمع البيان ، ج
: ٣ ، ص : ٣٢
الصفحه ١٣٧ : وجه لهذا التنوّع في التعبير إلا الإشارة إلى
ذلك.
أما أبو مسلم ،
فقد استفاد من هذا التنويع طبيعة
الصفحه ١٥٢ : الزمنية التي تتحرك فيها خطواته العملية في المستقبل.
ولن يكون ذلك إلا في المجال الذي ينتظر فيه المستقبل في
الصفحه ١٥٧ :
تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ ما آتَيْتُمُوهُنَّ إِلاَّ أَنْ يَأْتِينَ
بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ
الصفحه ١٦٧ : الزواج ميثاق
غليظ
وقد نلاحظ ـ في
هذا المجال ـ أن كلمة «الميثاق الغليظ» لم ترد في القرآن إلّا في عقد
الصفحه ١٦٨ :
الآية
(وَلا تَنْكِحُوا ما
نَكَحَ آباؤُكُمْ مِنَ النِّساءِ إِلاَّ ما قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كانَ
الصفحه ١٦٩ : الجاهلية يحرّمون ما حرّم الله إلا
امرأة الأب والجمع بين الأختين ، فأنزل الله (وَلا تَنْكِحُوا ما
نَكَحَ
الصفحه ١٧٦ : أختا أم بنتا أم عمة أم خالة
أم بنت أخ أم بنت أخت ، وإذا كان القرآن لم يتحدث إلّا عن الأم والأخت من
الصفحه ١٨١ : ذلك إلا لأن الإسلام يريد من الإنسان أن يتعاطى مع غرائزه
وشهواته وتطلعاته كموجود حي يعيش على الأرض
الصفحه ١٨٢ : عنه إلا بهذا اللفظ ، فلا مناص من كون قوله : (فَمَا
اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَ) محمولا عليه مفهوما
الصفحه ١٨٧ :
عنه عمر من أمر
المتعة ما زنى إلا شفا» ، لأن هذا الزواج يواجه الحالات التي يحاول الإنسان فيها
أن
الصفحه ١٩٦ : وما يفسدنا في كل ما خلق ومن خلق
، وهو الحكيم الذي لا يشرّع لنا في كل أمورنا إلا ما يتناسب مع الحكمة
الصفحه ٢٠٠ :
الآيتان
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ إِلاَّ
الصفحه ٢٠١ :
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ إِلَّا أَنْ
تَكُونَ تِجارَةً عَنْ تَراضٍ