الصفحه ٤٥٨ :
الآية
(لا خَيْرَ فِي
كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ
الصفحه ٤٧٠ : الشَّيْطانُ إِلَّا
غُرُوراً) وخداعا ؛ فإذا استسلّم الإنسان إليه ووقف أمام المصير
المحتوم الذي يواجه فيه عذاب
الصفحه ٤٧١ : مِنْ سُلْطانٍ إِلَّا أَنْ
دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ ما
الصفحه ٤٧٩ : ، إلا
ما حدده الإسلام من الحد الفاصل بين العمل المشروع والعمل غير المشروع ؛ فلو كانت
هناك حدود خاصة
الصفحه ٤٨٠ : وَيَعْقُوبُ
يا بَنِيَّ إِنَّ اللهَ اصْطَفى لَكُمُ الدِّينَ فَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا
وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ
الصفحه ٤٨٢ : ء في السموات والأرض. (أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ
اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ) [الملك : ١٤] ،
وبذلك
الصفحه ٤٨٤ : مرفوع
إلى سعيد بن جبير قال : كان لا يرث إلا الرجل الذي بلغ أن يقوم بالمال ويعمل فيه ،
لا يرث الصغير ولا
الصفحه ٤٨٥ : أول هذه السورة في قوله تعالى : (وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي
الْيَتامى فَانْكِحُوا ما طابَ
الصفحه ٥٠٥ : أن هناك شيئا محبوبا ، ولا يستعمل في المكروه إلا مع القرينة ، كما
في هذه الآية (بَشِّرِ
الْمُنافِقِينَ
الصفحه ٥٠٧ : الأمور؟ لو فكر هؤلاء فيها ، لرأوا أنها لا تمثل إلا حالة محدودة
طارئة لا تلبث أن تذهب وتتحول إلى هباء لدى
الصفحه ٥١٧ : المنافق ، يجلس يرقب الشمس حتى إذا كانت بين
قرني الشيطان (١) قام فنقر أربعا لا يذكر الله فيها إلا قليلا
الصفحه ٥٢٣ :
الآيتان
(لا يُحِبُّ اللهُ
الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَنْ ظُلِمَ وَكانَ اللهُ
الصفحه ٥٢٩ : قُلُوبُنا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ اللهُ عَلَيْها بِكُفْرِهِمْ فَلا
يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً)
(١٥٥
الصفحه ٥٣٢ :
أساليب الهداية ، ولكنهم أغلقوها وغلّفوها بالأفكار السوداء ، فطبع الله عليها
بسبب ذلك ، فلا يؤمنون إلا
الصفحه ٥٣٤ : وتخمينات (وَإِنَّ الَّذِينَ
اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّباعَ