الصفحه ٤٠٤ : الله. وعلى ضوء هذا ، فلا بد من تأويل الروايات الدالة على أنه «لا توبة
لقاتل المؤمن إلا إذا قتله في حال
الصفحه ٤١١ : بالعمل
لا فضل في الإسلام
لأحد على أحد إلا بالعمل في نطاق المسؤولية ،
__________________
(١) مجمع
الصفحه ٤١٤ : فَأُولئِكَ مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ وَساءَتْ مَصِيراً (٩٧)
إِلاَّ
الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجالِ وَالنِّسا
الصفحه ٤١٧ : الفرصة ، فلا يستسلم تحت ضغط الضعف الحالي إلا
بمقدار ما يتمكن من ترتيب عملية القفز نحو المستقبل من مواقعه
الصفحه ٤١٨ : يسمحون لنا بالتعرف على العقيدة
الحقة ، لأنهم يغلقون عنا سبل المعرفة من جميع الجهات ، فلا نجد أمامنا إلا
الصفحه ٤٢٢ : إلا من حيث النتيجة
السلبية التي قد تترتب على البقاء في مواقع سلطتهم ، فإذا عاش الإنسان في بلد
تنطلق
الصفحه ٤٢٩ : بِهِما) [البقرة : ١٥٨] ، ألا ترون أن الطواف بهما واجب مفروض ،
لأن الله ـ عزوجل ـ ذكره في كتابه وصنعه نبيه
الصفحه ٤٣٦ : أصاب ، صعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم الجبل ، فجاء أبو سفين فقال : يا محمّد ، لا جرح إلّا بجرح
الصفحه ٤٣٩ : مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَما
يُضِلُّونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ وَما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ وَأَنْزَلَ اللهُ
الصفحه ٤٤٠ : والنفاق واحد ، إلّا أن الخيانة تقال اعتبارا بالعهد والأمانة ، والنفاق
يقال اعتبارا بالدين ، ثم يتداخلان
الصفحه ٤٤٢ : قتادة بدريّا ، فتجسسا في الدار وسألا أهل الدار
في ذلك ، فقال بنو أبيرق : والله ، ما صاحبكم إلا لبيد بن
الصفحه ٤٤٤ :
عَلى
أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوى) [المائدة : ٨].
أما الرواية
الثانية
الصفحه ٤٥٠ : الأمر عند هذا؟ ألا
تؤمنون بالآخرة وعذابها وثوابها ، يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها؟ فهل تستطيعون
أن
الصفحه ٤٥٣ : طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَما يُضِلُّونَ إِلَّا
أَنْفُسَهُمْ وَما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْ
الصفحه ٤٥٥ : : (إِنْ أَتَّبِعُ
إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ) [الأنعام: ٥٠]
وقوله : (إِنَّما أَتَّبِعُ ما
يُوحى إِلَيَ