الصفحه ١٧٥ :
وما حاجتي في
المال أبغي وفوره
إذا لم أفر وفري
فلا وفر الوفر
والشيء إذا صدر من
الصفحه ١٧٦ :
وكان وصف فيها
الطلل ، قال براكويه : فقال لي هلال : فقلت بديها :
إذا سمعت فتى
يبكي على طلل
الصفحه ١٩٠ : ءِ
فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكانٍ سَحِيقٍ) (٢) لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا
الصفحه ١٤ : آياته ، وعلم من أعلامه وأن ذلك يكفي في الدلالة ، ويقوم مقام معجزات غيره ،
وآيات سواه من الأنبياء ، صلوات
الصفحه ١٨ : يحصّله لينظر في عجيب شأنه.
وكيف يجوز على أهل
هذه الهمم المختلفة ، والآراء المتباينة على كثرة أعدادهم
الصفحه ٢١ : يتكرر في السورة في مواضع منها ، ومنها ما ينفرد فيها. وذلك مما يدعوهم
إلى المباراة ، ويحضّهم على المعارضة
الصفحه ٣٦ :
الإنجاز ، والضمان إلى الوفاء.
فلما لم يستعملوا
ذلك مع استمرار التحدي ، وتطاول زمان الفسحة في إقامة الحجة
الصفحه ٤٤ : ذلك شعرا وهو قوله :
وفتية في مجلس
وجوههم
ريحانهم قد
عدموا التثقيلا
الصفحه ٧٠ :
فقوله : رأت صقرا
مبالغة ، ومن الغلو قول أبي نواس :
توهّمتها في
كأسها فكأنما
توهمت
الصفحه ٧٩ :
تطل طلول الدمع
في كلّ موقف
وتمثل بالصبر
الديار المواثل
دوارس
الصفحه ٨٩ : راكد في موضعه ، ولا
يضر البحتري ظنه ، ولا يلحقه بشأوه وهمه. فإن اشتبه على متأدب أو متشاعر أو ناشئ
أو
الصفحه ٩٥ :
وبين ما نسخناه لك
من كلام الرسول صلىاللهعليهوسلم في خطبه ورسائله ، وما عساك تسمعه من كلامه
الصفحه ٩٨ :
آفة ، وإن لكل
نعمة عاهة. في هذا الدين عيابون ، ظنانون ، يظهرون لكم ما تحبون ، ويسرون ما
تكرهون
الصفحه ١٠٩ : .
ثم تقديره أنه قد
أفرط في إفاضة الدمع حتى بلّ محمله ، تفريط منه وتقصير. ولو كان أبدع لكان يقول :
حتى
الصفحه ١١٧ :
وقوله : «بغصني
دوحة» تعسّف ، ولم يكن من سبيله أن يجعلهما اثنين.
والمصراع الثاني
أصح ، وليس فيه