الصفحه ٥٨ :
وقال أبو تمام (١) :
لها منظر قيد
الأوابد لم يزل
يروح ويغدو في
خفارته الحب
الصفحه ٨٣ :
إلا بما فيه» وقال
لعبد بني الحسحاس حين أنشده :
«كفى الشيب
والإسلام للمرء ناهيا» أما إنه لو قلت
الصفحه ٨٨ : يخفى عليهم ما يختص به كل فاضل تقدم في وجه من وجوه النظم ، من الوجه الذي لا
يشاركه فيه غيره ، ولا يساهمه
الصفحه ٩٩ : ما لم يحتسبوا ، وكنت كما قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أمنّ الناس عليه في صحبتك ، وذات يدك. وكنت
الصفحه ١١١ : تحلّل
فالبيت الأول غاية
في الفحش ، ونهاية في السخف. وأي فائدة لذكره لعشيقته ، كيف كان يركب هذه
الصفحه ١٧٣ : ءٍ) (٢) وقال : (بِلِسانٍ عَرَبِيٍّ
مُبِينٍ) (٣) فكرر في مواضع ذكره أنه مبين.
فالقرآن أعلى
منازل البيان
الصفحه ٣٤ :
للجنّ بالليل في
حافاتها زجل
كما تناوح يوم
الرّيح عيثوم
دويّة
الصفحه ٤٠ :
فصل :
في شرح ما بيّنا من
وجوه إعجاز القرآن
فأما الفصل الذي
بدأنا بذكره من الإخبار عن الغيوب
الصفحه ٥٠ : من الكلام.
وللسجع منهج مرتب
، محفوظ ، وطريق مضبوط ، متى أخل به المتكلم أوقع الخلل في كلامه ، ونسب
الصفحه ٩٧ : النار. ثم توفّى كل نفس بما كسبت. إن الله سريع
الحساب.
وكتبتما تزعمان أن
أمر هذه الأمة يرجع في آخر
الصفحه ١٠٧ :
مواضع الصناعة ،
إن وجدت. تأمل ـ أرشدك الله ـ وانظر هداك الله : أنت تعلم أنه ليس في البيتين شيء
قد
الصفحه ١٠٨ : خلل. ولو سلم من هذا كله ، ومما نكره ذكره
كراهية التطويل ، لم يشك في أن شعر أهل زماننا لا يقصر عن
الصفحه ١١٢ :
البيت الأول قد
قيل في تأويله : إنه ذكر الثوب وأراد البدن ، مثل قول الله تعالى (وَثِيابَكَ
الصفحه ١٢٧ :
وَأَحْسِنْ
كَما أَحْسَنَ اللهُ إِلَيْكَ وَلا تَبْغِ الْفَسادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللهَ لا
يُحِبُّ
الصفحه ١٣٢ : الْمُفْلِحُونَ) (١) وكالآية التي بعدها في التوحيد وإثبات النبوة كالآيات
الثلاث في المواريث. أي بارع يقدر على جمع