الصفحه ١٣٩ :
وزاد في تقبيح ذلك
وقوعه في أبيات فيها :
فقد طوّفت في
الآفاق حتّى
رضيت من
الصفحه ١٧٠ :
قالوا : هو من شعر
الجن ، حروفه متنافرة ، لا يمكن إنشاده إلا بتتعتع فيه. والتلاؤم على ضربين أحدهما
الصفحه ١٣ : لأن الضروريات لا يقع فيها
نزغ الشيطان.
ونحن نبين ما
يتعلق بهذا الفصل في موضعه ثم قال : (إِنَّ
الصفحه ٩٠ :
انحطاط رتبته ،
ووقوع أبواب الخلل فيه حتى إذا تأمل ذلك وتأمل ما نذكره من تفصيل إعجاز القرآن
وفصاحته
الصفحه ٩١ :
مقامي هذا ، في
عامي هذا ، في شهري هذا ، إلى يوم القيامة ، حياتي ومن بعد موتي. فمن تركها وله
إمام
الصفحه ١١٠ : من البديع ، ورأوه قريبا.
وفيه شيء آخر ،
وهو : أن تبجحه بما أطعم للأحباب مذموم وإن سوّغ التبجيح بما
الصفحه ١٢٥ : للآدمي
أن يقول في وصف كتاب سليمان عليهالسلام ، بعد ذكر العنوان والتسمية ، هذه الكلمة الشريفة العالية
الصفحه ١٣٤ : .
ثم إنه سبحانه
وتعالى لما علم من عظم شأن هذه المعرفة ، وكبر محلها ، وذهابها على أقوام ، ذكر في
آخر هذه
الصفحه ١٥٣ :
هذا في باب صقاله
، وأضوائه وكثرة مائه ، وكقوله :
ريان لو قذف
الذي أسقيته
الصفحه ١٥٤ : لم يحتج إلى
ذلك كان خيرا له ؛ لأن هذه الصفة في هذا الموضع تفضه من الموضع. وموضع التكلف الذي
ادعيناه
الصفحه ١٨٧ :
خاتمة
قد ذكرنا في
الإبانة عن معجز القرآن وجيزا من القول ، رجونا أن يكفي ، وأمّلنا أن يقنع
الصفحه ١٩١ : ..................................................................... ٣
بسم
الله الرّحمن الرّحيم............................................................ ٥
في أن نبوة
الصفحه ١٥ :
فصل :
في الدلالة على أنّ
القرآن معجزة
قد ثبت في الفصل
الأول أن نبوة نبينا صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٠ : يختلف إليه للتعليم ، وليس يخفى في
العرف عالم كل صنعة ومتعلمها فلو كان منهم لم يخف أمره.
والوجه
الثالث
الصفحه ٤٣ :
فصل :
في نفي الشعر من القرآن
قد علمنا أن الله
تعالى نفى الشعر من القرآن ، وعن النبي