الصفحه ١١٣ :
فيه أحدا من
المتأخرين ، فضلا عن المتقدمين ، وإنما قدم في شعره لأبيات قد برع فيها وبان حذقه
بها
الصفحه ١٥٧ :
وهيهات أن يكون
المطموع فيه كالميئوس منه. وأن يكون الليل كالنهار ، والباطل كالحق ، وكلام رب
الصفحه ١٧٧ :
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ) (١) هو النهاية في الوعيد والتهديد.
وقوله : (وَتَرَى الظَّالِمِينَ لَمَّا
الصفحه ٢٢ : ما
قدمناه من الفصل أن من كان يعرف وجوه الخطاب ، ويتقن مصارف الكلام ، وكان كاملا في
فصاحته ، جامعا
الصفحه ٣٧ : مذكور في جملة الحروف التي تشتمل عليها الحروف المبينة في أوائل السور.
وكذلك النصف من الحروف التي ليست
الصفحه ٥٣ : ، وفطنوا لحسنه فتتبعوه من بعد وبنوا عليه وطلبوه
ورتبوا فيه المحاسن التي يقع الاضطراب بوزنها ، وتهش النفوس
الصفحه ١١٥ :
ولابن الطثرية :
إذا ما الثريا
في السماء كأنها
جمان وهي من
سلكه فتبدّدا
الصفحه ١٤٣ :
قال : وسئلت عن
ذلك فقلت : البحتري أعرف بشعر نفسه من غيره. فنحن الآن نقول في هذه القصيدة ما
يصلح في
الصفحه ١٤٥ :
عذل المشوق وإن
من سيما الهوى
في حيث يجهله
لجاج العذّل
قوله في
الصفحه ١٤٩ :
وهلا سلك فيه مسلك
القائل :
وإني للماء الذي
شابه القذى
إذا كثرت ورّاده
الصفحه ١٥٨ :
ورسائل في غاية
الفضل ، لأنا قد بينا أن هذه الأجناس قد وقع النزاع فيها ، والمساماة عليها ،
والتنافس
الصفحه ٤٩ :
صحيح. ولو كان
القرآن سجعا ، لكان غير خارج عن أساليب كلامهم ، ولو كان داخلا فيها ، لم يقع بذلك
الصفحه ١٢٤ :
كلمة من هذه
الكلمات وإن أنبأت عن قصة فهي بليغة بنفسها ، تامة في معناها.
ثم قال : (فَلَمَّا جا
الصفحه ١٣٧ :
ثم في جملة الآيات
ما إن لم تراع البديع البليغ في الكلمات الأفراد والألفاظ الآحاد ، فقد تجد ذلك مع
الصفحه ١٨٥ : إذا أردنا تمييزه من غيره احتجنا فيه إلى الفكرة والتأمل.
فإن قيل : لو كان
معجزا لم يختلف أهل الملة في