الصفحه ١٠ : المقطعة ، إلا وقد أشبع فيها بيان ما قلناه. ونحن
نذكر بعضها لتستدل بذلك على ما بعده ، وكثير من هذه السور
الصفحه ١٩ : سعيهم ، ومألوف أمرهم.
وما يمكن تناوله من غير أن يعرق فيه جبين ، أو يشتغل به خاطر ، وهو لسانهم الذي
الصفحه ٢٨ :
فصل :
في جملة وجوه إعجاز القرآن
ذكر أصحابنا
وغيرهم في ذلك ثلاثة أوجه من الإعجاز :
الوجه
الصفحه ٥٢ : . ولكنه أبدع فيه ضربا من الإبداع لبراعته وفصاحته ، قيل :
قد علمنا أن كلامهم ينقسم إلى نظم ، ونثر ، وكلام
الصفحه ٩٦ : : دخلت على أبي بكر الصديق رضي الله عنه ،
في علته التي مات فيها ، فقلت : أراك بارئا يا خليفة رسول الله
الصفحه ١١٨ : ، وتتبعنا عامة ألفاظه ، ودللنا على ما في كل حرف منه. اعلم أن هذه القصيدة
قد ترددت بين أبيات سوقية مبتذلة
الصفحه ١٢٩ : ) (١).
أنت قد تدربت الآن
بحفظ أسماء الله تعالى ، وصفاته ، فانظر متى وجدت في كلام البشر وخطبهم مثل هذا
النظم
الصفحه ١٣٠ : ، وعظم موضعه في معناه ، ورفيع
ما يتضمن من تحميدهم وتسبيحهم. وحكاية كيفية دعاء الملائكة بقوله : (رَبَّنا
الصفحه ١٨١ :
فصل :
في حقيقة المعجز
معنى قولنا : «إن
القرآن معجز» على أصولنا أنه لا يقدر العباد عليه. وقد
الصفحه ١٨٦ : .
وقد يعلم قوم
كيفية إدارة الأقلام ، وكيفية تصور الخطّ. ثم يتفاوتون في التفصيل ، ويختلفون في
التصوير
الصفحه ٥ : متحمّله ، ورسالة تشتمل على تصحيح قول مؤدّيها ، بيّن فيه سبحانه أن
حجّته كافية هادية. لا يحتاج مع وضوحها
الصفحه ١٢ : أقامها زال التكليف ، وحقت العقوبة على الجاحدين.
كذلك ذكر في حم
السجدة على هذا المنهاج الذي شرحناه
الصفحه ٢٩ : الفرات إلى بحر مصر ، وهو ملك قيصر. وغزت الخيول في
أيامه إلى عمورية ، فأخذ الضواحي كلها ولم يبق دونها إلا
الصفحه ٤٧ : بالود
ولا
أحسبه يزهد في
ذي أمل
تمسكا مني بالود
ولا
أحسبه بغير
الصفحه ٥٤ :
لأنه لو كان من باب السجع ، لكان أرفع نهاياته وأبعد غاياته ، ولا بد لمن جوز
السجع فيه وسلك ما سلكوه من