الصفحه ٣٤ : جهتي الإدخال.
وجعل منه الطيبي قوله : «الله يتوفى
الأنفس حين موتها» الآية. جمع النفسين في حكم التوفي
الصفحه ٣٦ :
وأما قوله تعالى
حكاية عنهم : (قالُوا قَدْ سَمِعْنا
لَوْ نَشاءُ لَقُلْنا مِثْلَ هذا) (١) فقد يمكن
الصفحه ٣٨ :
فأما الانحطاط عن
هذه الرتبة إلى رتبة الكلام المبتذل ، والقول المسفسف ، فليس يصحّ أن تقع فيه
فصاحة
الصفحه ٤٣ : حاولوا سلوتي
هيهات هيهات لما
توعدون»
ومما يزعمون أنه
بيت قوله سبحانه
الصفحه ٥٣ :
القول من وجوه
التفاصح ، أو توافقوا هم بينهم على ذلك ، ويمكن أن يقال : إن التواضع وقع على أصل
الباب
الصفحه ٦٥ :
ومما قيل فيه ثلاث
تطبيقات قول جرير :
وباسط خير فيكم
بيمينه
وقابض شر عنكم
الصفحه ٧٨ :
يُسْراً) (١) ، وكالتكرار في قوله : (قُلْ يا أَيُّهَا
الْكافِرُونَ) (٢) وهذا فيه معنى زائد على
الصفحه ٨٠ : البديع ما يحاوله من
قوله ، وهذا طريق لا يتعذر ، وباب لا يمتنع ، وكل يأخذ فيه مأخذا ، ويقف فيه موقفا
على
الصفحه ٨٢ : الكلام المتين والقول
الرصين.
ومنهم من يختار
الكلام الذي يروق ماؤه ، وتروع بهجته ورواؤه ، ويسلس مأخذه
الصفحه ٨٧ : ، يرتجل القول ارتجالا ، ويطبعه
عفوا صفوا. فلا يقعد به عن قوم قد تعبوا وكدوا أنفسهم ، وجاهدوا خواطرهم
الصفحه ٨٩ : كل قبيل من النظم والنثر ، ونحضر له من كل فن
من القول شيئا يتأمله حق تأمله ويراعيه حق مراعاته ، فيستدل
الصفحه ٩٤ : . وأدعوك بدعاء الله ، فإني أنا رسول الله إلى الناس كافة
، لأنذر من كان حيا ، ويحق القول على الكافرين فأسلم
الصفحه ١٠٥ : لم يخرج عن آل. فأين كان يذهب بكم؟!» ومعنى قوله : لم
يخرج عن آل ، أي عن ربوبية. ومن كان له عقل لم
الصفحه ١١٢ :
البيت الأول قد
قيل في تأويله : إنه ذكر الثوب وأراد البدن ، مثل قول الله تعالى (وَثِيابَكَ
الصفحه ١٢٤ : من كلامه ، وقطعة من قوله. ولو اتفق
له في أحرف معدودة ، وأسطر قليلة ، فمتى يتّفق له في قدر ما نقول