الصفحه ٥٨ :
العلم بالواقع
التعبدي منزلة العلم بالواقع الحقيقي كي يلتئم كلا جزئي الموضوع والا فلا يفي به
مجرد
الصفحه ٨٢ :
الامتثال التفصيلي ،
من غير فرق بين استلزامه للتكرار وعدمه ( والا ) يلزم سد باب الاحتياط في
الصفحه ٩٧ : « وقد تكون » بمرتبة دونها بحيث لا تقتضي الا حفظ
وجود الشيء من قبل خطابه الأولى ( ففي الصورة ) الأولى لا
الصفحه ٩٨ :
الواقعية الا بمقدار
استعدادها للحفظ من قبلها ولو بتوسيط وصولها إلى المكلف بالأسباب العادية ، فإذا
الصفحه ١٠١ :
عدم قيام المصلحة
الباعثة على الحفظ الا بمقدار استعداد الخطاب الواقعي ولو بتوسيط وصوله بالأسباب
الصفحه ١١٣ : عملي الا بتوسيط استصحابه كما في استصحاب
الاحكام التي لا يترتب عليها عمل الا بتوسيط حكم العقل المترتب
الصفحه ١٢٥ : التخصيصات والتقييدات غير ما هو المعلوم بالاجمال « والا »
لما كان وجه لوجوب الفحص بعد الظفر بمقدار المعلوم
الصفحه ١٦١ : الانذار انما يناسب حجية فتوى المجتهد لا حجية الخبر
الحاكي عن قول الإمام (ع) لان وظيفة الراوي ليست الا مجرد
الصفحه ١٨٩ : ارتفاع الحرج والعسر بترك الاحتياط في الموهومات ، والا
فمقتضى القاعدة على هذا القول هو وجوب الاحتياط في
الصفحه ٢١٢ : ( ولا يندفع ) ذلك الا
بالالتزام بتنجيزية حكم العقل في حال الانسداد بلزوم الاخذ بالظن وكونه مناطا
للإطاعة
الصفحه ٢١٧ : وهنا الا من جهة ملازمته لارتفاع الوثوق
الفعلي بالصدور « وكذلك الامر » على الثالث بل الامر فيه أوضح إذ
الصفحه ٢٢٠ : الغاية القصوى والغرض الأصلي من خلق
العباد وبعث الرسل كما ينبئ عنه قوله سبحانه (
وما خلقت
الجن والإنس الا
الصفحه ٢٣٥ : تصور
جامع قريب بينهما بنحو يوجب رجوع النسبتين إلى نسبة واحدة ، لا يمكن إرادة الجميع
من الموصول الا بنحو
الصفحه ٢٤٨ : الاحتياط بلا توجيهه إلى ما لا يعلمون الا بنحو العناية
( وذلك ) أيضا لا من جهة كونه اثرا للحكم الواقعي كما
الصفحه ٢٥١ : » لابد من تقييد ذلك بما إذا لم يكن ترك التحفظ ناشئا عن سوء اختيار المكلف «
والا » فلا يشمله حديث الرفع