الصفحه ١١٥ : أعجب الناس وقيل مكتوب فى الإنجيل سيخرج
قوم ينبتون نبات الزرع يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وقوله
الصفحه ٢٥٤ : وللمؤمنين فقال النبى صلىاللهعليهوسلم لابنه جزاك الله عن رسوله وعن المؤمنين خيرا (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٢٦١ :
التعدى لا للنبى عليه الصلاة والسلام كما توهم فالمعنى ومن يتعد حدود الله فقد أضر
بنفسه فإنك لا تدرى أيها
الصفحه ٢٦٧ : نَبَّأَها بِهِ) أى أخبر النبى عليه الصلاة والسلام حفصة بما عرفه من
الحديث* (قالَتْ مَنْ
أَنْبَأَكَ هذا) أى
الصفحه ١١ :
تَغْلِبُونَ)
(٢٦)
____________________________________
أخفينا فذكرت ذلك
للنبى صلىاللهعليهوسلم فأنزل
الصفحه ٢٣ : الاتحاد فى الكفر كما فى قوله تعالى (كانَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً
فَبَعَثَ اللهُ النَّبِيِّينَ) الآية على
الصفحه ٦٧ : )
(٤)
____________________________________
فانتظر ما يحل بهم
(إِنَّهُمْ
مُرْتَقِبُونَ) ما يحل بك. روى عن النبى صلىاللهعليهوسلم من قرأ حم الدخان
الصفحه ٦٨ : والنبات (بَعْدَ مَوْتِها) وعرائها عن آثار الحياة* وانتفاء قوة التنمية عنها وخلو
أشجارها عن الثمار
الصفحه ٧٦ : ) فى كل ما قضى وقدر فاحمدوه وكبروه وأطيعوه. عن النبى صلىاللهعليهوسلم من قرأ حم الجاثية ستر الله
الصفحه ٩٥ : عن
المؤمنين المتمسكين بأدلة الدين وجعلها عبارة عن النبى عليه الصلاة والسلام أو عنه
وعن المؤمنين لا
الصفحه ١٠٥ : إيمانا بها مقرونا مع إيمانهم
بالوحدانية واليوم الآخر عن ابن عباس رضى الله عنهما أن أول ما أتاهم به النبى
الصفحه ١٠٦ : المعصية (لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ) الخطاب للنبى عليه الصلاة والسلام ولأمته (وَتُعَزِّرُوهُ
الصفحه ١١٢ : العزى ومكرز ابن حفص بن الأحنف على أن يعرضوا على النبى صلىاللهعليهوسلم أن يرجع من عامه ذلك على أن تخلى
الصفحه ١٢٥ : ضمائركم
وقرىء بالياء. عن النبى صلىاللهعليهوسلم من قرأ سورة الحجرات أعطى من الأجر بعدد من أطاع الله
الصفحه ١٣٥ : من ألوان العقاب وفنون العذاب. عن النبى عليه الصلاة والسلام من قرأ سورة
ق هون الله عليه ثأرات الموت