الصفحه ٤ : حكم بأنها ستوجد فى مقدار يومين أو فى نوبتين على أن ما يوجد
فى كل نوبة يوجد بأسرع ما يكون وإلا فاليوم
الصفحه ٧٠ : ملأ قرب النبى صلىاللهعليهوسلم وقرب أبى بكر فقال ابن أبى ما مثلنا ومثل هؤلاء إلا كما
قيل سمن كلبك
الصفحه ١٢٦ : الأرض من أجساد الموتى وتأكل من لحومهم وعظامهم كيف يستبعد
رجعه إياهم أحياء كما كانوا عن النبى
الصفحه ١٤٥ : قرأ وما خلقت الجن والإنس من
المؤمنين وقال مجاهد واختاره البغوى معناه إلا ليعرفوه ومداره
الصفحه ١٩٩ : أعدوا به من نار جهنم أو تذكرة
وأنموذجا من نار جهنم لما روى عن النبى عليه الصلاة والسلام ناركم هذه التى
الصفحه ٢٠٢ : إنشاء سلام بعضهم على بعض وإلا لقيل عليك والالتفات إلى خطاب كل
واحد منهم للتشريف (وَأَمَّا إِنْ كانَ
الصفحه ٢١٠ : الْحَياةُ الدُّنْيا إِلاَّ
مَتاعُ الْغُرُورِ)
(٢٠)
____________________________________
* كافة وقد مر
الصفحه ٢٢٩ : حاجة وخلة وأصلها خصاص البيت وهى فرجه والجملة فى حيز
الحال وقد* عرفت وجهه مرارا وكان النبى عليه الصلاة
الصفحه ٢٤٥ : المخالفة له ولقد أنجز الله عز*
وعلا وعده حيث جعله بحيث لم يبق دين من الأديان إلا وهو مغلوب مقهور بدين
الصفحه ٢٦٩ :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ
وَمَأْواهُمْ
الصفحه ٤١ : ) خاليا عن النماء والنبات بالكلية وقرىء ميتا بالتشديد
وتذكيره لأن البلدة فى معنى البلد والمكان والالتفات
الصفحه ١٥ : الخشوع بمعنى التذلل (فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ) أى المطر (اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ) أى تحركت بالنبات
الصفحه ١٢٧ : بحيث ربت وأنبتت
أنواع النبات والأزهار فصارت تهتز بها بعد ما كانت جامدة هامدة وتذكير ميتا لأن
البلدة
الصفحه ٢٧ : المراد تفرق كل أمة بعد نبيها
مع علمهم بأن الفرقة ضلال وفساد وأمر متوعد عليه على ألسنة الأنبياء عليهم
الصفحه ٣٢ : والجبل والنبات
والحيوان أو رحمته الواسعة المنتظمة لما ذكر انتظاما أوليا (وَهُوَ الْوَلِيُّ) الذى يتولى