الصفحه ٥١ :
خَيْرٌ أَمْ هُوَ ما ضَرَبُوهُ لَكَ إِلاَّ جَدَلاً بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ)
(٥٨
الصفحه ٦١ : يتوقع من قوم هذه صفاتهم أن يتأثروا بالعظة
والتذكير وما مثلهم إلا كمثل الكلب إذا جاع ضغا وإذا شبع طغى
الصفحه ٧١ : وَفَضَّلْناهُمْ عَلَى الْعالَمِينَ (١٦)
وَآتَيْناهُمْ
بَيِّناتٍ مِنَ الْأَمْرِ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلاَّ مِنْ
الصفحه ٢١٦ : بهن فى الحرمة إلا من ألحقها الشرع بهن من
المرضعات وأزواج* النبى عليه الصلاة والسلام فدخلن بذلك فى حكم
الصفحه ٢٢٣ :
(اسْتَحْوَذَ
عَلَيْهِمُ الشَّيْطانُ فَأَنْساهُمْ ذِكْرَ اللهِ أُولئِكَ حِزْبُ الشَّيْطانِ
أَلا
الصفحه ٥٥ : *
الدوام لا ترى فيها شجرة خلت عن ثمرها لحظة فهى مزينة بالثمار أبدا موقرة بها وعن
النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨١ : فخرج إليهم عبد الله فقال أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله
فقالوا شرنا وابن شرنا
الصفحه ١١٤ : أهل دين إلا وقد قهرهم المسلمون وفيه فضل تأكيد لما وعد من الفتح وتوطين
لنفوس المؤمنين على أنه سبحانه
الصفحه ١٣٩ : بألوان النبات وأنواع
الأشجار وأصناف الثمار المختلفة الألوان والطعوم والروائح وفيها دواب منبثة قد رتب
كلها
الصفحه ١٤٢ :
أَرْسَلْنا عَلَيْهِمُ الرِّيحَ الْعَقِيمَ (٤١) ما تَذَرُ مِنْ
شَيْءٍ أَتَتْ عَلَيْهِ إِلاَّ جَعَلَتْهُ
الصفحه ١٤٣ : قَبْلِهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ قالُوا ساحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ)
(٥٢
الصفحه ١٧٧ :
(وَالنَّجْمُ
وَالشَّجَرُ يَسْجُدانِ (٦) وَالسَّماءَ
رَفَعَها وَوَضَعَ الْمِيزانَ (٧) أَلاَّ
الصفحه ٢١٤ : يَعْلَمَ
أَهْلُ الْكِتابِ أَلاَّ يَقْدِرُونَ عَلى شَيْءٍ مِنْ فَضْلِ اللهِ وَأَنَّ
الْفَضْلَ بِيَدِ اللهِ
الصفحه ٢٢٥ : الحصن فإن قاتلوكم فنحن معكم لا نخذلكم ولئن خرجتم لنخرجن معكم فدربوا
على الأزقة وحصنوها فحاصرهم النبى
الصفحه ٢٣٩ : بالله الذى لا إله إلا هو ما خرجت
من بغض زوج بالله ما خرجت رغبة عن أرض إلى أرض بالله ما خرجت التماس دنيا