الصفحه ٩ : مبالغة قيل كن آخر شوال من الأربعاء
إلى الأربعاء وما عذب قوم إلا فى يوم الأربعاء (لِنُذِيقَهُمْ عَذابَ
الصفحه ١٢ : اسْتَقامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ
أَلاَّ تَخافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ
الصفحه ١٣ : القبر وعند
البعث والأظهر هو العموم والإطلاق كما ستعرفه (أَلَّا تَخافُوا) ما تقدمون عليه فإن الخوف غم
الصفحه ٣١ : إلا من كان كذلك ومؤداه استبعاد الافتراء من مثله عليهالسلام وأنه فى البعد مثل الشرك بالله والدخول فى
الصفحه ٣٥ : الْقِيامَةِ أَلا إِنَّ الظَّالِمِينَ فِي عَذابٍ مُقِيمٍ)
(٤٥)
____________________________________
لأنها
الصفحه ٣٩ : مكية مكية وقيل الا قوله (وَسْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنا)
(وآياتها تسع وثمانون)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الصفحه ٥٦ : (وَيَلْعَبُوا) فى دنياهم فإن ما هم فيه من الأفعال والأقوال* ليست إلا من
باب الجهل واللعب والجزم فى الفعل لجواب
الصفحه ٨٤ : الله (إِلَّا أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ) أباطيلهم التى سطروها فى الكتب من غير أن يكون لها حقيقة (أُولئِكَ
الصفحه ٨٧ :
العذاب الذين اتخذوهم آلهة حال كونها متقربا بها إلى الله تعالى حيث كانوا يقولون (ما نَعْبُدُهُمْ إِلَّا
الصفحه ٩٣ : أَعْمالَهُمْ)
(٩)
____________________________________
لا تقوم إلا بها
من السلاح والكراع وأسند وضعها إليها
الصفحه ٩٩ : الأنفس
والآفاق (أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ) أى ألا يلاحظونه ولا يتصفحونه وما فيه من المواعظ
الصفحه ١٠٠ : على معصية إلا يضرب
الملائكة وجهه ودبره (ذلِكَ) التوفى الهائل (بِأَنَّهُمُ) * أى بسبب أنهم (اتَّبَعُوا
الصفحه ١٠١ : الصلاة والسلام* فلا يصلون بها إلى ما كانوا يبغون من الغوائل ولا تثمر لهم
إلا القتل والجلاء عن أوطانهم (يا
الصفحه ١٠٤ : والسيف ولا فتح أبين منه وأعظم وهو رأس الفتوح كافة إذ لا
فتح من فتوح الإسلام إلا وهو شعبة من شعبه وفرع من
الصفحه ١٠٩ : وفيه دليل على أمامة أبى بكر رضى الله عنه إذ لم تتفق هذه الدعوة لغيره
إلا إذا صح أنهم ثقيف وهوازن فإن