الصفحه ١٧٢ : بِالنُّذُرِ (٣٣)
إِنَّا
أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ حاصِباً إِلاَّ آلَ لُوطٍ نَجَّيْناهُمْ بِسَحَرٍ (٣٤) نِعْمَةً
الصفحه ١٧٦ : السماوية ما من مرصد يرنو إليه
أحداق الأمم إلا وهو منشؤه ومناطه ولا مقصد يمتد إليه أعناق الهمم إلا وهو منهجه
الصفحه ١٩٠ :
الميمنة أمر بديع كما يفيده كون ما خبر إلا بيان أن أمرا بديعا أصحاب الميمنة كما
يفيده كونها مبتدأ وكذا
الصفحه ٢٠٣ : مِنْ شَيْءٍ
إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ) وهو متعد بنفسه كما فى قوله تعالى (وَسَبِّحُوهُ) واللام إما
الصفحه ٢٠٥ : لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُماتِ
إِلَى النُّورِ وَإِنَّ اللهَ بِكُمْ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ (٩) وَما لَكُمْ أَلاَّ
الصفحه ٢٠٨ : الآية إلا أربع
سنين وعن ابن عباس رضى الله عنهما إن الله استبطأ قلوب المؤمنين فعاتبهم على رأس
ثلاث عشرة
الصفحه ٢١٢ : لِلنَّاسِ) إذ ما من صنعة إلا والحديد أو ما يعمل بالحديد آلتها*
والجملة حال من الحديد وقوله تعالى
الصفحه ٢١٩ : بِضارِّهِمْ شَيْئاً
إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ)
(١٠
الصفحه ٢٢١ : للأغنياء مناجاة فى مدة بقائه إذ روى أنه لم يبق إلا عشرا وقيل إلا ساعة (ذلِكَ) أى التصدق (خَيْرٌ لَكُمْ
الصفحه ٢٢٢ : يَبْعَثُهُمُ
اللهُ جَمِيعاً فَيَحْلِفُونَ لَهُ كَما يَحْلِفُونَ لَكُمْ وَيَحْسَبُونَ
أَنَّهُمْ عَلى شَيْءٍ أَلا
الصفحه ٢٣١ : (١٣) لا يُقاتِلُونَكُمْ
جَمِيعاً إِلاَّ فِي قُرىً مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَراءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ
الصفحه ٢٣٧ : *
ولاية والبغضاء محبة (إِلَّا قَوْلَ
إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ) استثناء من قوله تعالى
الصفحه ٢ : الرحمة الربانية حسبما ينبئ عنه قوله تعالى (وَما أَرْسَلْناكَ إِلَّا رَحْمَةً
لِلْعالَمِينَ) (فُصِّلَتْ
الصفحه ٣ : ونقل عن ابن عباس
رضى الله عنهما أنه فسر لا يؤتون الزكاة بقوله لا يقولون لا إله إلا الله فإنها
زكاة
الصفحه ٦ :
والنيرات وغير ذلك
مما لا يعلمه إلا الله تعالى كما قاله قتادة والسدى فالوحى عبارة عن التكوين
كالأمر