الصفحه ٢٦٢ : وشكا إليه الفاقة فقال عليه الصلاة والسلام
اتق الله وأكثر قول لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم ففعل
الصفحه ٢٦٣ : اللهُ لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلاَّ ما آتاها سَيَجْعَلُ اللهُ بَعْدَ
عُسْرٍ يُسْراً (٧) وَكَأَيِّنْ
الصفحه ٨ : صلىاللهعليهوسلم وناشده بالرحم ورجع إلى أهله ولم يخرج إلى قريش فلما احتبس
عنهم قالوا ما نرى عتبة إلا قد صبأ
الصفحه ٢٨ : وَالَّذِينَ آمَنُوا مُشْفِقُونَ مِنْها وَيَعْلَمُونَ أَنَّهَا
الْحَقُّ أَلا إِنَّ الَّذِينَ يُمارُونَ فِي
الصفحه ٤٣ : مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلاَّ
يَخْرُصُونَ (٢٠) أَمْ آتَيْناهُمْ
كِتاباً مِنْ قَبْلِهِ فَهُمْ بِهِ
الصفحه ٤٥ : زعموا من أن
الرسالة منصب جليل لا يليق به إلا من له جلالة من حيث المال والجاه ولم يدروا أنها
رتبة روحانية
الصفحه ٤٨ : ء قومه وهم لا يزيدون إلا غيا
وتعاميا عما يشاهدونه من شواهد النبوة وتصاما عما يسمعونه من بينات القرآن فنزل
الصفحه ٥٤ :
(الْأَخِلاَّءُ
يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ الْمُتَّقِينَ (٦٧) يا عِبادِ لا
الصفحه ٥٧ :
السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٨٥) وَلا يَمْلِكُ
الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفاعَةَ إِلاَّ مَنْ
الصفحه ٦٥ :
(يَوْمَ لا يُغْنِي
مَوْلًى عَنْ مَوْلًى شَيْئاً وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ (٤١) إِلاَّ مَنْ رَحِمَ
الصفحه ٧٤ : )
____________________________________
* على أنه خبر كان
أى ما كان متمسكا لهم شىء من الأشياء (إِلَّا أَنْ قالُوا
ائْتُوا بِآبائِنا إِنْ
الصفحه ٨٨ : بالشهب قالوا ما هذا إلا لنبأ حدث فنهض سبعة نفر أو
ستة نفر من أشراف جن نصيبين أو نينوى منهم زوبعة فضربوا
الصفحه ٩٦ : ) وَالَّذِينَ
اهْتَدَوْا زادَهُمْ هُدىً وَآتاهُمْ تَقْواهُمْ (١٧) فَهَلْ يَنْظُرُونَ
إِلاَّ السَّاعَةَ أَنْ
الصفحه ١٥٢ : الأولى
كما قيل إذ لا يصعق بها إلا من كان حيا حينئذ ولأن قوله تعالى (يَوْمَ لا يُغْنِي عَنْهُمْ كَيْدُهُمْ
الصفحه ١٦١ : )
____________________________________
لا تزيده الدعوة
إلى خلافها إلا عنادا وإصرارا على الباطل (ذلِكَ) أى ما أداهم إلى ما هم فيه من التولى