الصفحه ١٨٠ : (فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ)
(وَلَهُ الْجَوارِ) أى السفن جمع جارية وقرىء برفع الراء وبحذف اليا
الصفحه ١٨١ : آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٣٢) يا مَعْشَرَ
الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا
الصفحه ٢٣٢ : وَذلِكَ جَزاءُ الظَّالِمِينَ (١٧)
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ ما
الصفحه ٢٦٠ :
٦٥ ـ سورة الطلاق
(مدنية وهى إثنتا
عشرة آية)
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٦٩ :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ
وَمَأْواهُمْ
الصفحه ١٠٣ : والنخع وقيل العجم وقيل
الروم. عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم من قرأ سورة محمد كان حقا على الله عزوجل أن
الصفحه ١٥٥ : بها كلما هبط بالوحى وذلك أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أحب أن يراه فى صورته التى جبل عليها وكان رسول
الصفحه ١٦٥ : ءه
(فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكَ تَتَمارى) تتشكك والخطاب للرسول عليه الصلاة والسلام على طريقة قوله
تعالى لئن أشركت
الصفحه ٢٢١ :
اللهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ وَأَطِيعُوا اللهَ
وَرَسُولَهُ وَاللهُ خَبِيرٌ
الصفحه ٣٧ : أو بأن يكلمه بواسطة الملك وذلك قوله تعالى (أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً) أى ملكا (فَيُوحِيَ) ذلك الرسول إلى
الصفحه ٥٢ : على الوجه الثالث فهو لردهم وتكذيبهم فى افترائهم على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ببيان أن عيسى فى
الصفحه ٥٣ : (وَاتَّبِعُونِ) أى واتبعوا هداى أو شرعى أو رسولى* وقيل هو قول الرسول
مأمورا من جهته تعالى (هذا) أى الذى أدعوكم
الصفحه ١٠٤ : ويسألوكم القضية ويرغبوا إليكم فى الأمان وقد رأوا منكم ما
يكرهون وعن الشعبى نزلت بالحديبية وأصاب رسول الله
الصفحه ١٠٧ :
(بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ
لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلى أَهْلِيهِمْ أَبَداً
الصفحه ١٠٨ :
(وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ
بِاللهِ وَرَسُولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنا لِلْكافِرِينَ سَعِيراً (١٣