الصفحه ٢٤٩ :
الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (٨) يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا
الصفحه ٣٠ :
مصدر كالزلفى بمعنى القرابة روى أنها لما نزلت قيل يا رسول الله من قرابتك هؤلاء
الذين وجبت علينا مودتهم
الصفحه ٩٠ : مدته وقوله* تعالى (بَلاغٌ) خبر مبتدأ محذوف أى هذا الذى وعظتم به كفاية فى الموعظة أو
تبليغ من الرسول
الصفحه ١٦ : للتحضيض والأعجمى يقال لكلام لا يفهم وللمتكلم
به والياء للمبالغة فى الوصف كأحمرى والمعنى أكلام أعجمى ورسول
الصفحه ٤٤ : على أنه حكاية أمر ماض أوحى حينئذ إلى
كل نذير لا على أنه خطاب للرسول صلىاللهعليهوسلم* كما قيل لقوله
الصفحه ٨٣ : يكن له ولد إلا آمنوا جميعا فاجتمع له إسلام أبويه
وأولاده جميعا فأدرك أبوه أبو قحافة رسول الله
الصفحه ١١١ :
أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ) وذلك* أن عكرمة بن أبى جهل خرج فى خمسمائة إلى الحديبية
فبعث رسول الله
الصفحه ١٣٢ : لغيظها على العصاة تطلب زيادتهم وقرىء يقول بالياء والمزيد إما مصدر كالمحيد
والمجيد أو مفعول كالمبيع ويوم
الصفحه ١٥٩ : )
____________________________________
منه وهى فعلى من
الضيز وهو الجور لكنه كسر فاؤه لتسلم الياء كما فعل فى بيض فإن فعلى بالكسر لم يأت
فى
الصفحه ٢٠٩ : صدقوا الله ورسوله (وَأَقْرَضُوا اللهَ
قَرْضاً حَسَناً) قيل* هو عطف على ما فى المصدقين من معنى الفعل فإنه
الصفحه ٢٥٦ : لكون الرسول من جنس البشر متعجبين من ذلك أبشر يهدينا كما قالت
ثمود أبشرا منا واحدا نتبعه وقد أجمل فى
الصفحه ٤٧ : يا لَيْتَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ (٣٨)
وَلَنْ
يَنْفَعَكُمُ
الصفحه ٥٤ :
(الْأَخِلاَّءُ
يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ الْمُتَّقِينَ (٦٧) يا عِبادِ لا
الصفحه ٥٥ : مُبْلِسُونَ (٧٥) وَما ظَلَمْناهُمْ
وَلكِنْ كانُوا هُمُ الظَّالِمِينَ (٧٦) وَنادَوْا يا مالِكُ
لِيَقْضِ
الصفحه ١١٢ : اللهُ سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ
وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوى وَكانُوا