الصفحه ٢١٣ : كَتَبْناها عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغاءَ رِضْوانِ
اللهِ فَما رَعَوْها حَقَّ رِعايَتِها فَآتَيْنَا الَّذِينَ
الصفحه ٢٣٣ : إِلاَّ هُوَ عالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ هُوَ
الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ (٢٢) هُوَ اللهُ الَّذِي
لا إِلهَ
الصفحه ٢٥٧ : أَصْحابُ النَّارِ خالِدِينَ فِيها
وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (١٠) ما أَصابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ
الصفحه ٢٦٠ : رَبَّكُمْ لا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلا
يَخْرُجْنَ إِلاَّ أَنْ يَأْتِينَ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ
الصفحه ٧ : ءَتْهُمُ الرُّسُلُ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ
تَعْبُدُوا إِلاَّ اللهَ قالُوا لَوْ شا
الصفحه ١٦ : ) ما يُقالُ لَكَ إِلاَّ ما قَدْ قِيلَ
لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو
الصفحه ١٨ : خروج ثمرة ولا
حمل حامل ولا وضع واضع ملابسا بشىء من الأشياء إلا ملابسا بعلمه المحيط* (وَيَوْمَ
الصفحه ٢٢ : الْأَرْضِ أَلا إِنَّ اللهَ هُوَ الْغَفُورُ
الرَّحِيمُ (٥) وَالَّذِينَ
اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيا
الصفحه ٣٦ : عَلَيْهِمْ حَفِيظاً إِنْ عَلَيْكَ إِلاَّ الْبَلاغُ وَإِنَّا
إِذا أَذَقْنَا الْإِنْسانَ مِنَّا رَحْمَةً فَرِحَ
الصفحه ٣٨ : مُسْتَقِيمٍ (٥٢) صِراطِ اللهِ
الَّذِي لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ أَلا إِلَى اللهِ تَصِيرُ
الصفحه ٤٧ : )
____________________________________
كل ما ذكر من
البيوت الموصوفة بالصفات المفصلة إلا شىء يتمتع به فى الحياة الدنيا وفى معناه ما
قرىء وما
الصفحه ٥١ :
خَيْرٌ أَمْ هُوَ ما ضَرَبُوهُ لَكَ إِلاَّ جَدَلاً بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ)
(٥٨
الصفحه ٥٩ : الْعَلِيمُ (٦) رَبِّ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ (٧) لا إِلهَ إِلاَّ
الصفحه ٦١ : يتوقع من قوم هذه صفاتهم أن يتأثروا بالعظة
والتذكير وما مثلهم إلا كمثل الكلب إذا جاع ضغا وإذا شبع طغى
الصفحه ٦٣ : فِيهِ بَلؤُا مُبِينٌ (٣٣) إِنَّ هؤُلاءِ لَيَقُولُونَ
(٣٤) إِنْ هِيَ إِلاَّ مَوْتَتُنَا الْأُولى
وَما