الصفحه ٥٥ : مُبْلِسُونَ (٧٥) وَما ظَلَمْناهُمْ
وَلكِنْ كانُوا هُمُ الظَّالِمِينَ (٧٦) وَنادَوْا يا مالِكُ
لِيَقْضِ
الصفحه ١٣١ :
(مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ
مُعْتَدٍ مُرِيبٍ (٢٥) الَّذِي جَعَلَ مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ فَأَلْقِياهُ فِي
الصفحه ٩١ :
٤٧ ـ سورة محمد صلىاللهعليهوسلم
(مكية وآياتها ثمان
وثلاثون)
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ١٩٢ : مسوقة لتفخيمهم والتعجيب من حالهم وقد عرفت
كيفية سبكها محلها إما الرفع على أنها خبر للمبتدأ أو معترضة لا
الصفحه ١٢٥ :
٥٠ ـ سورة ق
(مكية وهى خمس
وأربعون آية)
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(ق وَالْقُرْآنِ
الصفحه ٧٩ : الناطق بتفاصيل ما يفعل بالجانبين هذا وقد روى عن الكلبى أن
أصحاب النبى صلىاللهعليهوسلم قالوا له
الصفحه ٩٣ : مستأنفة أو حال بإضمار قد أو بدونه (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ
تَنْصُرُوا اللهَ) أى دينه ورسوله
الصفحه ٥٠ : التاء من ياء أساوير* وقد
قرىء كذلك وقرىء ألقى عليه أسورة وأساور على البناء للفاعل وهو الله تعالى (أَوْ
الصفحه ١٦٥ : الرسول منذر من جنس المنذرين
الأولين والأولى على تأويل الجماعة لمراعاة الفواصل وقد علمتم أحوال قومهم
الصفحه ١٥٩ : أى شخص
كان قبيح وممن هداه الله تعالى بإرسال الرسول صلىاللهعليهوسلم وإنزال الكتاب أقبح (أَمْ
الصفحه ١٢٩ : ملكيك على ثنيتيك ولسانك قلبهما وريقك مدادهما وأنت
تجرى فيما لا يعنيك لا تستحيى من الله ولا منهما وقد جوز
الصفحه ٨٢ :
(إِنَّ الَّذِينَ
قالُوا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ
الصفحه ٣ : قلوبهم عن إدراك الحق وقبوله ومج أسماعهم له كأن بها صمما
وامتناع مواصلتهم وموافقتهم للرسول
الصفحه ١٤٣ : تكذيبهم الرسول وتسميتهم له ساحرا
أو مجنونا وقوله تعالى (ما أَتَى الَّذِينَ
مِنْ قَبْلِهِمْ) الخ تفسير له
الصفحه ١٨٠ : بياذا الجلال والإكرام وعنه عليه الصلاة والسلام أنه
مر برجل وهو يصلى ويقول يا ذا الجلال والإكرام فقال