الصفحه ١٠٢ :
(إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ ثُمَّ ماتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ
الصفحه ٨٥ :
(وَاذْكُرْ أَخا عادٍ
إِذْ أَنْذَرَ قَوْمَهُ بِالْأَحْقافِ وَقَدْ خَلَتِ النُّذُرُ مِنْ بَيْنِ
الصفحه ٢١٠ : مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطاماً وَفِي الْآخِرَةِ عَذابٌ
شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللهِ وَرِضْوانٌ وَمَا
الصفحه ١٥٥ : بها كلما هبط بالوحى وذلك أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أحب أن يراه فى صورته التى جبل عليها وكان رسول
الصفحه ٧٠ : ملأ قرب النبى صلىاللهعليهوسلم وقرب أبى بكر فقال ابن أبى ما مثلنا ومثل هؤلاء إلا كما
قيل سمن كلبك
الصفحه ١٧ :
مَكانٍ بَعِيدٍ) تمثيل لهم فى عدم قبولهم واستماعهم له بمن ينادى من مسافة
نائية لا يكاد يسمع من مثلها
الصفحه ٢٢٩ : فيهما أشد تمكن
على تنزيل الحال منزلة المكان وقيل ضمن التبوؤ معنى اللزوم وقيل تبوؤا الدار
وأخلصوا الإيمان
الصفحه ١٧٠ : الله تعالى على
أمته ورحمة وأى نعمة وأى رحمة وقد جوز أن يكون على حذف الجار وإيصال الفعل إلى
الضمير
الصفحه ١٧٩ :
بذاتى كل واحد من الثقلين والصلصال الطين اليابس الذى له صلصال والفخار الخزف وقد
خلق الله تعالى آدم
الصفحه ٧٧ :
٤٦ ـ سورة الأحقاف
(مكية وهى خمس
وثلاثون آية)
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(حم
الصفحه ٦٧ :
٤٥ ـ سورة الجاثية
(مكية وهى سبع
وثلاثون آية)
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(حم
الصفحه ١٣٦ :
٥١ ـ سورة الذرايات
(مكية وهى ستون)
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَالذَّارِياتِ
الصفحه ٦١ : وأرسلوهم معى أو بأن أدوا إلى
يا عباد الله حقه من الإيمان وقبول الدعوة وقيل أن مفسرة لأن مجىء الرسول لا يكون
الصفحه ١١٩ :
أَنَّ
فِيكُمْ رَسُولَ اللهِ) أن بما فى حيزها ساد مسد مفعولى اعلموا باعتبار ما بعده من
قوله تعالى
الصفحه ٢٢٠ : أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجاتٍ وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (١١) يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا