الصفحه ٣٢ :
(وَلَوْ بَسَطَ اللهُ
الرِّزْقَ لِعِبادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلكِنْ يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ ما
الصفحه ١٠٦ :
شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً (٨) لِتُؤْمِنُوا
بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ
الصفحه ٢٢٣ : إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطانِ هُمُ الْخاسِرُونَ (١٩) إِنَّ الَّذِينَ
يُحَادُّونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ
الصفحه ٢١٦ : وتهجين لعادتهم فيه فإن كان من أيمان أهل جاهليتهم* خاصة دون سائر الأمم
وقرىء يظاهرون ويظهرون وقوله تعالى
الصفحه ١٥٠ : لا وما رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلا واحد من العرب فكيف أتى بما عجز عنه كافة الأمم من
العرب والعجم.
الصفحه ٢٢٤ : كل أحد (وَلَوْ كانُوا) أى من حاد الله ورسوله والجمع باعتبار معنى من كما أن
الإفراد فيما* قبله باعتبار
الصفحه ١٧٥ : * وهو تحت ملكوته سبحانه ما أعظم شأنه. عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم من قرأ سورة القمر فى كل غب بعثه
الصفحه ٢٢٨ :
فَضْلاً مِنَ اللهِ وَرِضْواناً وَيَنْصُرُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ هُمُ
الصَّادِقُونَ (٨) وَالَّذِينَ
الصفحه ٢١٩ : بِالْإِثْمِ
وَالْعُدْوانِ وَمَعْصِيَةِ الرَّسُولِ وَتَناجَوْا بِالْبِرِّ وَالتَّقْوى
وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي
الصفحه ٩٥ :
(أَفَمَنْ كانَ عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ كَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ وَاتَّبَعُوا
أَهْوا
الصفحه ١٤٤ : الغرض على ما
هو غرض له فإن استتباع أفعاله تعالى لغايات جليلة مما لا نزاع فيه قطعا كيف لا وهى
رحمة منه
الصفحه ٢٦ : الإجمالية إلى
أحوال أهل الشرك قال ابن عباس رضى الله عنهما هم اليهود والنصارى لقوله تعالى (وَما تَفَرَّقَ
الصفحه ٢٣٠ :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ نافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ
الصفحه ١٨٤ : كانت
عيناه فى الدنيا تجريان من مخافة الله عزوجل
(فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) وقوله تعالى
الصفحه ٣٧ : موسى ونظر
إليه فإنا لن نؤمن حتى تفعل ذلك فقال عليهالسلام لم ينظر موسى عليهالسلام إلى الله تعالى فنزلت