الصفحه ١٢٣ : وَإِنْ تُطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ لا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمالِكُمْ
شَيْئاً إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
الصفحه ١١٨ : قَوْماً بِجَهالَةٍ
فَتُصْبِحُوا عَلى ما فَعَلْتُمْ نادِمِينَ (٦)
وَاعْلَمُوا
أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللهِ
الصفحه ٢٤٥ : مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ
(١٠) تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَرَسُولِهِ
وَتُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِكُمْ
الصفحه ١١٧ : نزلت الآية فقد
ثابت وتفقده عليه الصلاة والسلام فأخبر بشأنه فدعاه فسأله فقال يا رسول الله لقد
أنزلت إليك
الصفحه ٢٣٩ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا جاءَكُمُ الْمُؤْمِناتُ مُهاجِراتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ
اللهُ
الصفحه ١٥٨ : سمرة كانوا يعبدونها فبعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم خالد بن الوليد فقطعها فخرجت منها شيطانة ناشرة
الصفحه ١٣٢ : رَأَ
الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزابَ قالُوا هذا ما وَعَدَنَا اللهُ وَرَسُولُهُ) ويجوز أن يكون ذلك لتذكير
الصفحه ٢٦٣ :
التقوى كأنه قيل كيف نعمل بالتقوى فى شأن المعتدات فقيل أسكنوهن مسكنا من حيث
سكنتم أى بعض مكان سكناكم وقوله
الصفحه ٢٢٦ : الْآخِرَةِ
عَذابُ النَّارِ (٣) ذلِكَ بِأَنَّهُمْ
شَاقُّوا اللهَ وَرَسُولَهُ وَمَنْ يُشَاقِّ اللهَ فَإِنَّ
الصفحه ٣٠ :
مصدر كالزلفى بمعنى القرابة روى أنها لما نزلت قيل يا رسول الله من قرابتك هؤلاء
الذين وجبت علينا مودتهم
الصفحه ٢١٧ :
يَسْتَطِعْ فَإِطْعامُ سِتِّينَ مِسْكِيناً ذلِكَ لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللهِ
الصفحه ٢٤١ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللهُ عَلَيْهِمْ قَدْ يَئِسُوا
مِنَ
الصفحه ٢٦٥ : نسألك خير هذه القرية وخير أهلها ونعوذ بك من شرها وشر أهلها وشر
من فيها وعن ابن عباس رضى الله عنهما أن
الصفحه ٥٦ : وأقواها وعلى
كون رسول الله صلىاللهعليهوسلم على قوة يقين وثبات قدم فى باب التوحيد ما لا يخفى مع ما
فيه
الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوسلم فتح مكة.
(سورة الحجرات مدنية
وآياتها ثمانى عشرة)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ(يا