الصفحه ٢٥٣ : الله عنه نازع سنانا
الجهنى حليف ابن أبى واقتتلا فصرخ جهجاه يا للمهاجرين وسنان يا للأنصار فاعان
جهجاها
الصفحه ٨٣ : لَكُما أَتَعِدانِنِي أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ
الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي وَهُما يَسْتَغِيثانِ اللهَ
الصفحه ١٦٧ :
٥٤ ـ سورة القمر
(مكية وهى خمس وخمسون
آية)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
(اقْتَرَبَتِ
الصفحه ٢٤٢ : (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الَّذِينَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا) بين الاختلال وروى أنهم قالوا يا رسول
الصفحه ٩٠ : الإهلاك ونصب القوم ووصفه. عن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم من قرأ سورة الأحقاف كتب له عشر حسنات بعدد كل
الصفحه ٨٨ : الله عنه قال فانطلقنا حتى إذا كنا بأعلى مكة فى شعب الجحون خط
لى خطا فقال لا تخرج منه حتى أعود إليك ثم
الصفحه ٢٦٤ :
(أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ
عَذاباً شَدِيداً فَاتَّقُوا اللهَ يا أُولِي الْأَلْبابِ الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢١٨ : فيمن حاد الله ورسوله ممن قبلهم من الأمم وفيما فعلنا بهم وقيل آيات
تدل على صدق* وصحة ما جاء به
الصفحه ٢٤٩ :
الإسلام. وأما أول جمعة جمعها رسول الله صلىاللهعليهوسلم فهو أنه لما قدم مهاجرا نزل قباء على بنى عمرو بن
الصفحه ٢٢٧ : المعهودة وأخرى
على غيرها وقوله تعالى (ما أَفاءَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى) بيان لمصارف الفى
الصفحه ٥٢ : على الوجه الثالث فهو لردهم وتكذيبهم فى افترائهم على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ببيان أن عيسى فى
الصفحه ٢٠٩ : صدقوا الله ورسوله (وَأَقْرَضُوا اللهَ
قَرْضاً حَسَناً) قيل* هو عطف على ما فى المصدقين من معنى الفعل فإنه
الصفحه ١٤٩ : قيل لقتادة هذا الخادم فكيف المخدوم فقال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم والذى نفسى بيده إن فضل
الصفحه ١٠١ : ) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلا تُبْطِلُوا أَعْمالَكُمْ
الصفحه ٢٤٤ :
(وَإِذْ قالَ عِيسَى
ابْنُ مَرْيَمَ يا بَنِي إِسْرائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً