الصفحه ٧٥ : فَاسْتَكْبَرْتُمْ
وَكُنْتُمْ قَوْماً مُجْرِمِينَ (٣١)
وَإِذا
قِيلَ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَالسَّاعَةُ لا رَيْبَ
الصفحه ١٨ : قوله تعالى (يَوْمَ يَجْمَعُ اللهُ الرُّسُلَ)
(قالُوا آذَنَّاكَ) أى أخبرناك (ما مِنَّا مِنْ
شَهِيدٍ) من
الصفحه ١٣٨ : عليه الصلاة والسلام
بقوله أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك وقد فسر بقوله تعالى (كانُوا
الصفحه ١٨٣ : )
(٤٦)
____________________________________
الشر المؤدى إليه
وأما ما قيل مما أنعم الله على عباده
الصفحه ١٩٩ : فإن المقيمين* أو النازلين بقرب منهم ليسوا بمضطرين إلى الاقتداح بالزناد
وقد جوز أن يراد بالمقوين الذين
الصفحه ١٨٥ : والمضطجع* قال ابن عباس رضى الله عنهما تدنو الشجرة حتى يجتنيها ولى الله
إن شاء قائما وإن شاء قاعدا وإن شا
الصفحه ١٩٨ : تعبتم فيه وأنفقتم عليه أو على ما اقترفتم لأجله من
المعاصى فتتحدثون فيه والتفكه التنقل بصنوف الفاكهة وقد
الصفحه ٥٤ : وهو حال
من واو آمنوا عن مقاتل إذا بعث الله الناس فزع كل أحد فينادى مناد يا عبادى فيرفع
الخلائق رؤسهم
الصفحه ٢٤٦ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصارَ اللهِ كَما قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ
الصفحه ٢٦٩ : أخزاهم* الله تعالى من أهل
الكفر والفسوق واستحماد إلى المؤمنين على أنه عصمهم من مثل حالهم وقيل هو مبتدأ
الصفحه ١٨٦ :
الضمير كالذى مر فيما مر* وخيرات مخففة من خيرات لأن خيرا الذى بمعنى أخير لا يجمع
وقد قرىء على الأصل
الصفحه ١٦٨ : بصفتها فساغ* نصب الحال عنها (فَما تُغْنِ النُّذُرُ) نفى للإغناء أو إنكار له والفاء لترتيب عدم الإغناء على
الصفحه ٢٥٠ : وقيل أربعون فقال عليه الصلاة والسلام والذى نفس محمد بيده لو
خرجوا جميعا لأضرم الله عليهم الوادى نارا
الصفحه ١٢٨ : عليهالسلام غير أهل مدين (وَقَوْمُ تُبَّعٍ) سبق شرح حالهم فى سورة الدخان (كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ) أى فيما
الصفحه ١٤٠ :
(فَراغَ إِلى أَهْلِهِ
فَجاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ (٢٦)
فَقَرَّبَهُ
إِلَيْهِمْ قالَ أَلا تَأْكُلُونَ