الصفحه ٧٢ : والمعاصى وهوانهما فى المحيا وفى لعنة الله والعذاب الخالد فى الممات شتان
بينهما وقد قيل المراد إنكار أن
الصفحه ٢٠٧ : نَقْتَبِسْ
مِنْ نُورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَراءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُوراً فَضُرِبَ
بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ
الصفحه ١٥ :
(فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا
فَالَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَهُمْ
الصفحه ١٣٠ :
نَفْسٍ) من النفوس البرة والفاجرة (مَعَها سائِقٌ
وَشَهِيدٌ) وإن اختلفت كيفية السوق والشهادة حسب اختلاف
الصفحه ٦٣ : عن عدم الاكتراث بهلاكهم والاعتداد بوجودهم فيه تهكم
بهم وبحالهم المنافية لحال من يعظم فقده فيقال له
الصفحه ٥٨ : صلىاللهعليهوسلم من قرأ سورة الزخرف كان ممن يقال له يوم القيامة يا عباد
لا خوف عليكم اليوم ولا أنتم تحزنون ادخلوا
الصفحه ٢١١ :
أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ ذلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ
مَنْ يَشاءُ وَاللهُ ذُو
الصفحه ٦٨ :
(وَاخْتِلافِ
اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّماءِ مِنْ رِزْقٍ فَأَحْيا
بِهِ
الصفحه ١٢٠ :
(فَضْلاً مِنَ اللهِ
وَنِعْمَةً وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (٨)
وَإِنْ
طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢٩ :
(اللهُ لَطِيفٌ
بِعِبادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ
(١٩)
مَنْ كانَ يُرِيدُ
الصفحه ٢٣٧ : (وَمِمَّا تَعْبُدُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ) من الأصنام (كَفَرْنا بِكُمْ) أى* بدينكم أو بمعبودكم أو بكم وبه فلا
الصفحه ٩٢ : ءُ اللهُ لانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلكِنْ لِيَبْلُوَا
بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ٣٥ : أَلِيمٌ (٤٢) وَلَمَنْ صَبَرَ
وَغَفَرَ إِنَّ ذلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ (٤٣) وَمَنْ يُضْلِلِ
اللهُ فَما
الصفحه ٦٥ :
اللهُ إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (٤٢)
إِنَّ
شَجَرَةَ الزَّقُّومِ (٤٣) طَعامُ الْأَثِيمِ (٤٤
الصفحه ٧ : ءَتْهُمُ الرُّسُلُ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ
تَعْبُدُوا إِلاَّ اللهَ قالُوا لَوْ شا