الصفحه ٥٩ : أمر لتخصصه بالوصف أو من ضميره فى حكيم وقد جوز أن يراد به مقابل النهى
ويجعل مصدرا مؤكدا ليفرق لاتحاد
الصفحه ٢٦١ : يُحْدِثُ
بَعْدَ ذلِكَ أَمْراً) فإنه استئناف مسوق لتعليل مضمون الشرطية* وقد قالوا إن
الأمر الذى يحدثه الله
الصفحه ١٦٩ : عَبْدَنا) تفسير لذلك التكذيب المبهم كما فى قوله تعالى (وَنادى نُوحٌ رَبَّهُ فَقالَ رَبِ) الخ وفيه مزيد
الصفحه ٤٠ : على محذوف يقتضيه المقام أى أنهملكم فننحى الذكر عنكم (صَفْحاً) أى إعراضا عنكم على أنه مفعول له للمذكور
الصفحه ٢٦٨ : (٧) يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً عَسى رَبُّكُمْ أَنْ
يُكَفِّرَ
الصفحه ١٤١ : وقد مر تفصيله فى سورة هود (عِنْدَ رَبِّكَ
لِلْمُسْرِفِينَ) المجاوزين الحد فى الفجور* وقوله تعالى
الصفحه ٢٥٤ : وللمؤمنين فقال النبى صلىاللهعليهوسلم لابنه جزاك الله عن رسوله وعن المؤمنين خيرا (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٢٠٦ : وقيل نزلت الآية فى أبى
بكر رضى الله تعالى عنه فإنه أول من آمن وأول من أنفق فى سبيل الله وخاصم الكفار
الصفحه ١٢٧ : ءً
مُبارَكاً) أى كثير المنافع شروع فى بيان كيفية إنبات ما ذكر من كل
روج بهيج وهو عطف على أنبتنا وما بينهما على
الصفحه ٨٦ : مِنْ شَيْءٍ إِذْ كانُوا يَجْحَدُونَ بِآياتِ اللهِ وَحاقَ بِهِمْ
ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ)
(٢٦
الصفحه ٧١ : تَتَّبِعْ أَهْواءَ الَّذِينَ لا
يَعْلَمُونَ (١٨) إِنَّهُمْ لَنْ
يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللهِ شَيْئاً وَإِنَّ
الصفحه ١٨٨ :
٥٦ ـ سورة الواقعة
(مكية وهى ست وتسعون
آية)
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(إِذا وَقَعَتِ
الصفحه ٤٢ :
سَأَلْتَهُمْ) الخ أى وقد جعلوا له سبحانه بألسنتهم واعتقادهم بعد ذلك
الاعتراف من عباده ولدا وإنما عبر عنه بالجز
الصفحه ٩ : ) وَيَوْمَ يُحْشَرُ
أَعْداءُ اللهِ إِلَى النَّارِ فَهُمْ يُوزَعُونَ (١٩) حَتَّى إِذا ما
جاؤُها شَهِدَ
الصفحه ٧٨ : فتتبرأ عن عبادتهم وقد جوز أن يراد بهم كل من يعبد من دون الله من
الملائكة والجن والإنس وغيرهم ويبنى إرجاع