الصفحه ١٧٢ : استمرَّ على ما أُمرَ به ، فأخذ أسرتَه معه ، ولمّا
التَمَسَهُ ابن عبّاس أن لا يُخرجهنَّ معه ، قال الإمام في
الصفحه ٢١١ : تَخْشَيْ منَ
الكُفّارِ
وأَبْشِرِيْ بِرَحْمَةِ الجَبّارِ
معَ النَّبِيّ المُصْطَفَى
الصفحه ٢٣٨ :
وتحقّق به
الإعجاز.
مع أنّ خروج العبّاس عليه السلام مع
الحسين عليه السلام وقيامه بتلك المهمّات
الصفحه ٢٤٨ : لا مَعَ عَدُوِّكمْ إنّي بكمْ وبإيابِكُمْ من المؤمنين
، وبِمَنْ خالَفَكُمْ وقَتَلَكُمْ من الكافرين
الصفحه ٢٥٨ :
الأمر الثاني : إنّها
بنت عُبَيْد الله ، لا عَبْد الله :
وقد أثبت ذلك ـ مع مَنْ ذُكِرَ سابقاً
الصفحه ٤٤٢ : الّذين صرعوا مع الحُسين
عليه السلام ، حفر لهم أهلُ الغاضريّة من بني أَسَدٍ ممّا يلي رِجْلَي الحسين عليه
الصفحه ٤٤٤ : السلام قائم أمامَ الحُسين عليه السلام يُقاتِلُ
دُونَهُ ويميلُ معهُ حيثُ مالَ حتّى قُتِلَ رحمه الله
الصفحه ٤٥٦ : ................................................... ٣٦
مِلَّة إبراهيمَ عليه السلام : كان مَعَدُّ بن عدنان وأبوه
عليها
مَنْ خَرَجَ مَعَ الحسين عليه
الصفحه ٦٠ : تزوّج بَعْدُ أُمّ البنين (٢).
فلا يُنافي ما تقدّم ، لأنّ البعدية
تصدُق مع تراخٍ بين وفاة فاطمة وبين
الصفحه ٦٢ : اعتماداً على هذا
الحديث أنّه يدلّ على وجود أُمّ البنين في وقعة الجمل مع الإمام أمير المؤمنين
عليه السلام
الصفحه ٦٣ :
أحدهما : مع العبّاس
وليداً :
قال ابن حبيب : قالت أُمّ البَنِيْنَ
الوحيديّة تزفن ابنها العبّاس بن
الصفحه ٧٠ : (ص ١٩٦).
(٤) الغايات للرازي (المطبوع
مع جامع الأحاديث ص ١٩٥) وفي بحار الأنوار (٧٤ ٣٦٩).
(٥) الغايات
الصفحه ٧٨ : قال : سيأتيكم رأيي ، فسرّب الخيل مع أبي الأعور ليمنعهم الماء ، فلمّا سمع
عليُّ ذلك قال : قاتلوهم على
الصفحه ٨٢ :
وأمر الحسين عليه السلام بأبنيته ، فضُرِبَتْ.
وجاء القوم زُهاء ألْف فارس مع الحرّ بن
يزيد
الصفحه ٩٠ :
ثلاثين فارساً وعشرين
راجلاً ، مع كلّ رجل قربة حتّى يأتوا الماء ، فيحاربوا من حال بينهم وبينه