الصفحه ٧٩ : هذا إنكار منهم لكونه من رب العالمين فلا بد أن
يكون مورده حكما مقصود الإفادة لا قيدا للحكم بنفى الريب
الصفحه ٢٢٣ : إلا الصلاة مكتوبة أو لما لا بد منه ولا يرقا دمعه
حتى نبت منه العشب إلى رأسه ولم يشرب ماء إلا ثلثاه دمع
الصفحه ٢٦٠ : ورود الآية فيمن تاب لا يقتضى اختصاص الحكم بهم ووجوب حمل المطلق على
المقيد فى كلام واحد مثل أكرم الفضلا
الصفحه ٢٧٨ : ظهور بطلان دعوته وقيل جرم فعل من الجرم وهو
القطع كما أن بدأ من لا بد فعل من التبديد أى التفريق والمعنى
الصفحه ٦٠ : باتباع الهوى
وقبول وسوسة الشيطان وقيل لا يقدر أحد على أن يغيره فلا بد حينئذ من حمل التبديل
على تبديل نفس
الصفحه ٢٣٤ : حكى من أحوالهم (لَحَقٌّ) لا بد من وقوعه البتة وقوله تعالى (تَخاصُمُ أَهْلِ النَّارِ) خبر مبتدأ محذوف
الصفحه ٢٨١ : تعالى وتقييد المجادلة بذلك مع استحالة
إتيانه للإيذان بأن التكلم فى أمر الدين لا بد من استناده إلى سلطان
الصفحه ٨ : يقوم بذلك
وأبونا شيخ كبير السن قد اضعفه الكبر فلا بد لنا من تأخير السقى إلى أن يقضى الناس
أو طارهم من
الصفحه ٣١ : بطلانه (فَلا تُطِعْهُما) فى ذلك فإنه لا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق ولا بد من
إضمار* القول إن لم يضمر
الصفحه ٤٢ : لأنها مناجاة لله تعالى فلا بد أن تكون
مع إقبال تام على طاعته وإعراض كلى عن معاصيه قال ابن مسعود وابن
الصفحه ٥٥ : أوضح مما سبق فإن
دلالة بدء خلقهم على إعادتهم أظهر من دلالة إخراج الحى من الميت وإخراج الميت من
الحى ومن
الصفحه ٦٧ : وإظهار الدين وإعلاء كلمة الحق ولا بد من
إنجازه والوفاء به لا محالة (وَلا
يَسْتَخِفَّنَّكَ) لا يحملنك على
الصفحه ٩٥ : الْقَتْلِ) فإنه لا بد لكل شخص من حتف أنف أو قتل سيف فى وقت معين سبق
به القضاء وجرى عليه القلم (وَإِذاً لا
الصفحه ٩٧ : (يَوَدُّوا لَوْ
أَنَّهُمْ بادُونَ فِي الْأَعْرابِ) تمنوا أنهم خارجون إلى البدو حاصلون بين الأعراب وقرىء بدى
الصفحه ١١١ : المذكورة إحلال نكاحهن فلا بد أن
يكون معنى التبدل بهن إحلال نكاح غيرهن بدل إحلال نكاحهن وذلك إنما يتصور