الصفحه ٧٦ : صيغة لما أن إيلاج أحد
الملوين فى الآخر متجدد فى كل حين وأما تسخير النيرين فأمر* لا تعدد فيه ولا تجدد
الصفحه ١٤٧ : لما أن إيلاج أحد الملوين فى
الآخر متجدد حينا فحينا وأما تسخير النيرين فأمر لا تعدد فيه وإنما المتعدد
الصفحه ١٥٨ : فى الهرب من التقاء
الساكنين وعن ابن عباس رضى الله عنهما أن معناه يا إنسان فى لغة طيىء قالوا المراد
به
الصفحه ١٥١ : كذلك* أى
كاختلاف الثمار والجبال وقرىء ألوانا وقرىء والدواب بالتخفيف مبالغة فى الهرب من
التقاء الساكنين
الصفحه ٥٢ : ءة مثلها حتى يعلموا عند ذلك أن سائر الخلائق كذلك أمرها جار على الحكمة
والتدبير وأنه لا بد لها من الانتها
الصفحه ٥٨ : والترك والإعادة من قبيل الواجب الذى لا بد من
فعله حتما فكان أقرب إلى الحصول من الإنشاء المتردد بين الحصول
الصفحه ٣٥ : الإعادة
التى هى محل النزاع بالنشأة الآخرة المشعرة بكون البدء نشأة أولى للتنبيه على
أنهما شأن واحد من شؤون
الصفحه ٥١ : محالة لابتنائه على الحكمة البالغة
والغرض الصحيح الذى هو استشهاد المكلفين بذواتها وصفاتها وأحوالها
الصفحه ٨٩ : والمنافقين من أهل المدينة فيما
طلبوا إليك (إِنَّ اللهَ كانَ
عَلِيماً حَكِيماً) مبالغا فى العلم والحكمة فيعلم
الصفحه ١٠٩ : ء تعتدونها على إبدال إحدى الدالين بالتاء أو على أنه
من الاعتداء بمعنى تعتدون فيها والخلوة الصحيحة فى حكم المس
الصفحه ٢٠٨ : تعالى ضرورة أن الحكم بذلك لا بدله من سند حسى أو عقلى وحيث
انتفى كلاهما فلا بد من سند نقلى (فَأْتُوا
الصفحه ٢٣٨ : معلوم من إضافة اليوم إلى الدين أى إنك من جملة
الذين أخرت آجالهم أزلا حسبما تقتضيه حكمة التكوين (إِلى
الصفحه ٣٠ : يتوقع ملاقاة جزائه ثوابا أو عقابا أو ملاقاة حكمه يوم
القيامة وقيل يرجو لقاء الله عزوجل فى الجنة وقيل
الصفحه ٤٥ : موضع المضمر للإشعار
بعلة الحكم أو للجنس وهم داخلون فيه دخولا أوليا (يَوْمَ يَغْشاهُمُ
الْعَذابُ) ظرف
الصفحه ٥٩ : )
____________________________________
(الْحَكِيمُ) الذى يجرى الأفعال على سنن الحكمة والمصلحة (ضَرَبَ لَكُمْ مَثَلاً) يتبين به بطلان الشرك (مِنْ