الصفحه ١٦٦ : أَحْيَيْناها وَأَخْرَجْنا مِنْها حَبًّا فَمِنْهُ
يَأْكُلُونَ (٣٣) وَجَعَلْنا فِيها
جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ
الصفحه ١٩٠ : ) أُولئِكَ لَهُمْ
رِزْقٌ مَعْلُومٌ (٤١) فَواكِهُ وَهُمْ
مُكْرَمُونَ (٤٢) فِي جَنَّاتِ
النَّعِيمِ)
(٤٣
الصفحه ١٩٣ : الْمَوْتَةَ الْأُولى) وقيل إن أهل الجنة أول ما دخلوا الجنة لا يعلمون أنهم لا
يموتون فإذا جىء بالموت على صورة
الصفحه ٨٣ :
جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ)
(١٣)
____________________________________
من الرجعة
الصفحه ١٠٧ : ما يحيون به على أنه مصدر
أضيف إلى مفعوله يوم لقائه عند الموت أو عند البعث من القبور أو عند دخول الجنة
الصفحه ١٣٧ :
(قالُوا سُبْحانَكَ
أَنْتَ وَلِيُّنا مِنْ دُونِهِمْ بَلْ كانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أَكْثَرُهُمْ
الصفحه ١٣٩ : جِنَّةٍ) استئناف* مسوق من جهته تعالى للتنبيه على طريقة النظر
والتأمل بأن مثل هذا الأمر العظيم الذى تحته
الصفحه ١٧٤ : الدعاء أى ما يدعو به أهل الجنة يأتيهم فيكون الافتعال بمعنى الفعل
كالاحتمال بمعنى الحمل والارتحال بمعنى
الصفحه ١٨٣ : سكرات الموت لم يقبض ملك الموت روحه حتى
يجيئه رضوان خازن الجنة بشربة من شراب الجنة فيشربها وهو على فراشه
الصفحه ٢١ : )
____________________________________
(أَفَمَنْ وَعَدْناهُ
وَعْداً حَسَناً) أى وعدا بالجنة فإن حسن الوعد بحسن الموعود (فَهُوَ لاقِيهِ) أى مدركه لا
الصفحه ٥٣ : والكافرين كما فى قوله تعالى (فَرِيقٌ فِي
الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ) وذلك بعد تمام الحساب وقوله
الصفحه ٦٣ :
يَصَّدَّعُونَ) أصله يتصدعون أى يتفرقون فريق فى الجنة وفريق فى السعير (مَنْ كَفَرَ فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ) أى وبال
الصفحه ٦٩ : وَقْراً فَبَشِّرْهُ بِعَذابٍ أَلِيمٍ (٧) إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَهُمْ جَنَّاتُ
الصفحه ١٠٨ : )
____________________________________
فيما لهم وما
عليهم وهو حال مقدرة (وَمُبَشِّراً
وَنَذِيراً) تبشر المؤمنين بالجنة وتنذر الكافرين بالنار
الصفحه ١٦٠ : مِنْهُمْ
أَجْمَعِينَ) وهو المعنى بقوله تعالى (لَأَمْلَأَنَّ
جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ