الصفحه ٢٦١ : ملتبسين بفوزهم بمطلوبهم الذى هو الجنة وقوله تعالى (لا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ وَلا هُمْ
يَحْزَنُونَ) إما حال
الصفحه ١٢٦ :
تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كانُوا
يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ ما
الصفحه ٢٠٨ : ) فَأْتُوا
بِكِتابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (١٥٧) وَجَعَلُوا بَيْنَهُ
وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَباً
الصفحه ٥٤ : يحلون وعن بكر بن عياش التيجان على رءوسهم وعن وكيع السماع فى الجنة وعن
النبى صلىاللهعليهوسلم أنه ذكر
الصفحه ٧٠ : )
____________________________________
نعيم جنات فعكس
للمبالغة والجملة خبر إن والأحسن أن يجعل لهم هو الخبر لأن وجنات النعيم مرتفعا به
على
الصفحه ٨٥ : الصَّالِحاتِ فَلَهُمْ جَنَّاتُ الْمَأْوى نُزُلاً
بِما كانُوا يَعْمَلُونَ)
(١٩
الصفحه ١٥٣ :
(جَنَّاتُ عَدْنٍ
يَدْخُلُونَها يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً
الصفحه ١٦٤ : فَاسْمَعُونِ (٢٥) قِيلَ ادْخُلِ
الْجَنَّةَ قالَ يا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ (٢٦)
بِما
غَفَرَ لِي رَبِّي
الصفحه ٢٦٨ :
(رَبَّنا
وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدْتَهُمْ وَمَنْ صَلَحَ مِنْ
آبائِهِمْ
الصفحه ٢٠٩ : بكر الصديق رضى الله عنه فمن أمهاتهم تبكيتا لهم فقالوا سروات الجن
وقيل معنى جعلوا بينه وبين الجنة نسبا
الصفحه ٢٣١ :
(هذا ذِكْرٌ وَإِنَّ
لِلْمُتَّقِينَ لَحُسْنَ مَآبٍ (٤٩) جَنَّاتِ عَدْنٍ
مُفَتَّحَةً لَهُمُ
الصفحه ٢٦٤ : ) وَسِيقَ الَّذِينَ
اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَراً حَتَّى إِذا جاؤُها وَفُتِحَتْ
أَبْوابُها
الصفحه ٤٥ : الصَّالِحاتِ لَنُبَوِّئَنَّهُمْ مِنَ الْجَنَّةِ غُرَفاً
تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها
الصفحه ١٢٣ :
(أَفْتَرى عَلَى اللهِ
كَذِباً أَمْ بِهِ جِنَّةٌ بَلِ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ فِي
الصفحه ١٢٥ :
وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ
مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنا