الصفحه ٢٠ : قلائل (وَما عِنْدَ اللهِ) وهو الثواب (خَيْرٌ) فى نفسه من ذلك لأنه لذة* خالصة عن شوائب الألم وبهجة
كاملة
الصفحه ٢٤ : وصارت الرسالة والحبورة والقربان لهرون وجد قارون فى
نفسه وحسدهما فقال لموسى الأمر لكما ولست على شىء إلى
الصفحه ٢٥ : ولم يعلم هذا حتى يقى به نفسه مصارع الهالكين (وَلا يُسْئَلُ عَنْ
ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ) سؤال
الصفحه ٢٨ : ) وما استحقه من العذاب والإذلال يعنى بذلك نفسه والمشركين
وهو تقرير للوعيد السابق وكذا قوله تعالى (وَما
الصفحه ٢٩ : تشتهيه النفس ووظائف الطاعات وفنون المصائب فى الأنفس
والأموال ليتميز المخلص من المنافق والراسخ فى الدين من
الصفحه ٣٦ : بتأويلها بالمودودة أو بجعلها نفس المودة مبالغة أى
اتخذتم أوثانا سبب المودة
الصفحه ٤٧ : نفسه من قبيل الأمكنة وحركته قسرية غير إرادية كما مر فى سورة هود والمعنى أنهم
على ما وصفوا من الإشراك
الصفحه ٥٣ : العقوبة
مبالغة كأنها نفس السوأى وهى مرفوعة على أنها اسم كان وخبرها عاقبة وقرىء على
العكس وهو أدخل فى
الصفحه ٥٧ : على العلة لفعل يستلزمه
المذكور فإن إراءتهم البرق مستلزمة لرؤيتهم إياه أو للمذكور نفسه على تقدير مضاف
الصفحه ٦٠ : باتباع الهوى
وقبول وسوسة الشيطان وقيل لا يقدر أحد على أن يغيره فلا بد حينئذ من حمل التبديل
على تبديل نفس
الصفحه ٧١ : نبيا والحكمة فى عرف العلماء استكمال
النفس الإنسانية باقتباس العلوم النظرية واكتساب الملكة التامة على
الصفحه ٧٧ : ذاتها
كثيرة فى عددها لكل من يبالغ فى الصبر على المشاق فيتعب نفسه فى التفكر فى الأنفس
والآفاق ويبالغ فى
الصفحه ٨٤ : المعنى ولو شئنا لأعطينا كل نفس ما عندنا من
اللطف الذى لو كان منهم اختياره لاهتدوا ولكن لم نعطهم لما علمنا
الصفحه ٨٧ : نفس الفعل بلا ملاحظة المفعول
وإما بمعنى التبيين والمفعول محذوف والفاعل مادل عليه قوله تعالى (كَمْ
الصفحه ٩٢ : إلى ما ذكر من
أخذ الميثاق وغاية له لا بأخذنا فإن المقصود تذكير نفس الميثاق ثم بيان الغرض منه
بيانا