الصفحه ١٠٥ : إن طلقها أو إرادة طلاقها (وَتَخْشَى النَّاسَ) تعييرهم إياك به (وَاللهُ أَحَقُّ أَنْ
تَخْشاهُ) إن كان
الصفحه ٤٧ :
(وَما هذِهِ الْحَياةُ
الدُّنْيا إِلاَّ لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ
الصفحه ٢٥٦ :
(وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ
الصفحه ٢٦٠ :
(وَأَنِيبُوا إِلى
رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذابُ ثُمَّ لا
الصفحه ٢٨٣ : أَمْراً) أى أراد أمرا من الأمور (فَإِنَّما يَقُولُ
لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) من غير توقف على شىء من الأشيا
الصفحه ٥٤ : فى الجنة لأشجارا
عليها أجراس من فضة فإذا أراد أهل الجنة السماع بعث الله تعالى ريحا من تحت العرش
فتقع
الصفحه ٧٤ : أراد أن يترقى إلى شاهق جبل فتمسك بأوثق عرى
الحبل المتدلى منه (وَإِلَى اللهِ) لا إلى أحد غيره (عاقِبَةُ
الصفحه ٢٧٥ :
(يا قَوْمِ لَكُمُ
الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ فَمَنْ يَنْصُرُنا مِنْ بَأْسِ اللهِ
الصفحه ٢٧٨ :
(لا جَرَمَ أَنَّما
تَدْعُونَنِي إِلَيْهِ لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ فِي الدُّنْيا وَلا فِي الْآخِرَةِ
الصفحه ٩٦ :
(قَدْ يَعْلَمُ اللهُ
الْمُعَوِّقِينَ مِنْكُمْ وَالْقائِلِينَ لِإِخْوانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنا وَلا
الصفحه ١٩٧ : ) أَإِفْكاً آلِهَةً
دُونَ اللهِ تُرِيدُونَ (٨٦) فَما ظَنُّكُمْ
بِرَبِّ الْعالَمِينَ (٨٧) فَنَظَرَ نَظْرَةً
فِي
الصفحه ٦٣ : مَرَدَّ لَهُ
مِنَ اللهِ يَوْمَئِذٍ يَصَّدَّعُونَ (٤٣)
مَنْ
كَفَرَ فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ وَمَنْ عَمِلَ
الصفحه ٩١ :
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُهاجِرِينَ إِلاَّ أَنْ
الصفحه ١٢٥ :
(وَلِسُلَيْمانَ
الرِّيحَ غُدُوُّها شَهْرٌ وَرَواحُها شَهْرٌ وَأَسَلْنا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ
الصفحه ١٤٥ :
(وَاللهُ الَّذِي
أَرْسَلَ الرِّياحَ فَتُثِيرُ سَحاباً فَسُقْناهُ إِلى بَلَدٍ مَيِّتٍ
فَأَحْيَيْنا