الصفحه ٢٤٢ : الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ)
(٥)
____________________________________
ما قيل اندراجا
أوليا أى لو أراد الله أن
الصفحه ٢٤١ :
(لَوْ أَرادَ اللهُ
أَنْ يَتَّخِذَ وَلَداً لاصْطَفى مِمَّا يَخْلُقُ ما يَشاءُ سُبْحانَهُ هُوَ اللهُ
الصفحه ١١١ : ) بأن تطلق واحدة منهن وتنكح مكانها أخرى ومن مزيدة لتأكيد
الاستغراق* أراد الله تعالى لهن كرامة وجزاء على
الصفحه ٢١٥ : القدح وسوء
القالة وقيل إن هذا الأمر لشىء يريده الله تعالى ويحكم بإمضائه وما أراد الله كونه
فلا مرد له
الصفحه ١١٣ : الرحمة ومن الملائكة الاستغفار وقال
ابن عباس رضى* الله عنهما أراد أن الله يرحمه والملائكة يدعون له وعنه
الصفحه ٢٧٦ :
حَتَّى إِذا هَلَكَ قُلْتُمْ لَنْ يَبْعَثَ اللهُ مِنْ بَعْدِهِ رَسُولاً كَذلِكَ
يُضِلُّ اللهُ مَنْ هُوَ
الصفحه ٥٨ : يدانيها فضلا عما يساويها ومن فسره
بقول لا إله إلا الله أراد به* الوصف بالوحدانية (فِي السَّماواتِ
الصفحه ١٤ : لَأَظُنُّهُ
مِنَ الْكاذِبِينَ) أو أراد أن يبنى له رصدا يترصد منه أوضاع الكواكب فيرى هل
فيها ما يدل على بعثة
الصفحه ٩٥ : أَرادَ بِكُمْ سُوءاً أَوْ أَرادَ بِكُمْ
رَحْمَةً وَلا يَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللهِ وَلِيًّا وَلا
الصفحه ١٨٢ :
وَهُوَ الْخَلاَّقُ الْعَلِيمُ (٨١) إِنَّما أَمْرُهُ
إِذا أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
الصفحه ١٠٩ : مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفاءَ اللهُ عَلَيْكَ وَبَناتِ عَمِّكَ وَبَناتِ
عَمَّاتِكَ وَبَناتِ خالِكَ
الصفحه ٢٨١ :
(إِنَّ الَّذِينَ
يُجادِلُونَ فِي آياتِ اللهِ بِغَيْرِ سُلْطانٍ أَتاهُمْ إِنْ فِي صُدُورِهِمْ
الصفحه ٣ : المبتدأ أى يستضعفهم فرعون ونحن نريد أن
نمن عليهم وليس من ضرورة مقارنة الإرادة للاستضعاف مقارنة المراد له
الصفحه ٧ :
الْمَدِينَةِ خائِفاً يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنْصَرَهُ بِالْأَمْسِ
يَسْتَصْرِخُهُ قالَ لَهُ مُوسى
الصفحه ٢٢٧ :
الْوَهَّابُ (٣٥) فَسَخَّرْنا لَهُ
الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخاءً حَيْثُ أَصابَ (٣٦) وَالشَّياطِينَ
كُلَّ