الصفحه ١٤٢ : فنون كفرهم ومعاصيهم التى من جملتها ما سيأتى من
طعنهم فى القرآن حسبما ينبىء عنه قوله تعالى
الصفحه ١٥٤ : يستحقه (إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكافِرُونَ) أى إن الشأن الخ وقرىء بالفتح على أنه تعليل أو خبر ومعناه
حسابه
الصفحه ١٨٩ : )
____________________________________
مشهور معروف لكل
أحد وقرىء بالنصب والمعنى تطيعون طاعة معروفة هذا وحملها على الطاعة الحقيقية
بتقدير ما
الصفحه ١٩٢ : أطيعوا الله مما لا يليق بجزالة* النظم الكريم (وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ) أمرهم الله سبحانه وتعالى بالذات بما
الصفحه ٢١٠ : ) والمعنى ما أرسلنا أحدا قبلك من المرسلين إلا آكلين وماشين
وقيل هى حال والتقدير إلا وإنهم ليأكلون الخ وقرى
الصفحه ٢٣٧ : والتوقف فى تلقى الأمر فى شىء وإنما هو استدعاء لما
يعينه على الامتثال به وتمهيد عذر فيه وقرىء ويضيق ولا
الصفحه ٢٤٧ : نؤمن لك حتى نرى الله جهرة فبمعزل من التحقيق كيف لا ومساق كل قصة
من القصص الواردة فى السورة الكريمة سوى
الصفحه ٢٨٦ : كَرِيمٌ)
(٤٠)
____________________________________
للكل أى ارجع أيها
الرسول (إِلَيْهِمْ) أى إلى بلقيس
الصفحه ٢٨٧ : كَفَرَ) أى لم يشكر (فَإِنَّ رَبِّي
غَنِيٌّ) عن شكره (كَرِيمٌ) بترك تعجيل العقوبة والإنعام مع عدم الشكر
الصفحه ٢٤٦ : كمال استحقاقهم لذلك هذا هو
الذى يقتضيه جزالة النظم الكريم من مطلع السورة الكريمة إلى آخر القصص السبع بل
الصفحه ٦ : ء
النبوة والصبر على مقاساة الخطوب فى تبليغ أحكام الرسالة فيأباه أن مساق النظم
الكريم لصرفه عليه الصلاة
الصفحه ١١ : * لتعليل الامتثال بالأمر والنهى فإن
إعادتها إلى ما كانت عليه من موجبات أخذها وعدم الخوف منها عدة كريمة
الصفحه ٢٠٧ : الكريم (وَمَصِيراً) ينقلبون إليه (لَهُمْ فِيها ما يَشاؤُنَ) أى ما يشاءونه من فنون الملاذ والمشتهيات
الصفحه ٢٢٢ : يأباه سياق
النظم الكريم وأما ما قيل من أن المراد بالظل ما بين طلوع الفجر وطلوع الشمس وأنه
أطيب الأوقات
الصفحه ٢٣٥ : الإيمان به وقوله تعالى (كَمْ أَنْبَتْنا
فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ) استئناف مبين لما فى الأرض* من