الصفحه ١١٤ : يخل بالوثوق بالقرآن ولا يندفع بقوله
تعالى (فَيَنْسَخُ اللهُ ما
يُلْقِي الشَّيْطانُ ثُمَّ يُحْكِمُ
الصفحه ٢٢٤ : بالذكر لأن أهل القرى والأمصار يقيمون بقرب الأنهار والمنابع
فبهم وبما لهم من الأنعام غنية عن سقيا السما
الصفحه ٢٢٨ : عطف عليه وقيل هو ما فى آخر السورة الكريمة
من الجملة المصدرة الإشارة وقرىء عباد الرحمن أى عباده
الصفحه ٨٨ :
الفزع وقيل بتتلقاهم وقيل حال مقدرة من الضمير المحذوف فى توعدون والطى ضد النشر*
وقيل المحو وقرىء يطوى
الصفحه ٩٣ :
فأنه معطوف على أنه وفيه من التعسف مالا يخفى وقيل وقيل مما لا يخلو عن التمحل والتأويل
وقرىء فإنه بالكسر
الصفحه ٩٥ : )
(٧)
____________________________________
وقرىء يتوفى مبنيا
للفاعل أى يتوفاه الله تعالى (وَمِنْكُمْ مَنْ
يُرَدُّ إِلى أَرْذَلِ الْعُمُرِ) وهو
الصفحه ١١٢ :
(وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَها وَهِيَ ظالِمَةٌ ثُمَّ أَخَذْتُها وَإِلَيَّ الْمَصِيرُ
الصفحه ٢٩٣ :
الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ) أمره عليه الصلاة والسلام بأن يحمده تعالى على ما أفاض
عليه من تلك
الصفحه ١٨ : )
____________________________________
* عداه شبابا لا
يهرم ويبقى له لذة المطعم والمشرب ومنكح وملكا لا يزول إلا بالموت وقرىء لينا (لَعَلَّهُ
الصفحه ٤١ : )
____________________________________
الصفة فتقديمه
يذهب برونق النظم الكريم (مَنْ أَعْرَضَ عَنْهُ) عن ذلك الذكر العظيم الشأن المستتبع لسعادة
الصفحه ٥٦ : لا يعذبون بعذاب الاستئصال فقوله* من قرية أى من أهل قرية فى محل الرفع
على الفاعلية ومن مزيدة لتأكيد
الصفحه ٧٢ : )
____________________________________
من يتذكر وصف
بالوصف الأخير للتوراة لمناسبة المقام وموافقته لما مر فى صدر السورة الكريمة (مُبارَكٌ
الصفحه ١٠٩ : الكافرين فى كل عصر وزمان وقرىء دفاع
(لَهُدِّمَتْ) لخربت باستيلاء المشركين على أهل الملل وقرىء هدمت
بالتخفيف
الصفحه ١١٨ : بالمقدم لتعجيل المسرة والتشويق إلى المؤخر (وَالْفُلْكَ) عطف على ما أو على اسم أن وقرىء بالرفع على الابتدا
الصفحه ١٢٣ : بموجب الوعد الكريم خلا أنه إن أريد بالإفلاح حقيقة الدخول فى
الفلاح الذى لا يتحقق إلا فى الآخرة فالإخبار