الصفحه ٢٧٦ :
بالواو إذ المتبادر من العطف بالفاء ترتب حمد كل منهما على إيتاء ما أوتى كل منهما
لا على إيتاء ما أوتى نفسه
الصفحه ٦٧ : لفرط استعجاله وقلة صبره كأنه مخلوق منه تنزيلا لما
طبع عليه من الأخلاق منزلة ما طبع منه من الأركان
الصفحه ١٨٣ : فى تضاعيفه الإشارة إلى أن لكل واحد من الأشياء المذكورة
مع ما ذكر من التنزيه حاجة ذاتية إليه تعالى
الصفحه ١٥٩ :
ضربه بالسيف قتل وإن سكت سكت على غيظ وإلى أن يجىء بأربعة شهداء فقد قضى الرجل
حاجته ومضى اللهم افتح وخرج
الصفحه ١٠٨ :
فتوحدوه* بالكبرياء وقيل هو التكبير عند الإحلال أو الذبح (عَلى ما هَداكُمْ) أى أرشدكم إلى طريق تسخيرها
الصفحه ٩٣ : علم وأشير إلى ما يؤول
إليه أمرهم أقيمت الحجة الدالة* على تحقق ما جادلوا فيه من البعث (إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٣٩ : ولعل ذكره بعنوان الرسالة للإشعار بوقوفه على ما لم
يقف عليه القوم من الأسرار الإلهية تأكيدا لما صدر به
الصفحه ١٦ : على ترك الاعتداد بالتاء كحجوز فى حجزة وبدور فى بدرة أى خلصناك مرة أخرى
وهو إجمال ما ناله فى سفره من
الصفحه ٣٠٤ : الثانية عند حشر الخلق يبدل
الله عزوجل الأرض غير الأرض ويغير هيآتها ويسير الجبال عن مقارها على
ما ذكر من
الصفحه ٢٩٥ : (أَإِلهٌ مَعَ اللهِ) فى الوجود أو فى إبداع هذه البدائع على ما مر (بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ) أى شيئا
الصفحه ٨ : (إِنَّنِي أَنَا اللهُ لا إِلهَ إِلَّا
أَنَا) بدل من ما يوحى ولا ريب فى أن اختياره عليه الصلاة والسلام
ليس
الصفحه ٢١٧ : )
____________________________________
والصفات ويأباه
الاستثناء المذكور فإن المتبادر منه أن يكون ما أعطاه الله تعالى من الحق مترتبا
على ما أتوا
الصفحه ٢٣٣ : إلى الإيمان قاسرة عليه وتقديم الظرفين على
المفعول الصريح لما مر مرارا من الاهتمام بالمقدم
الصفحه ٨١ : (وَمِنَ الشَّياطِينِ) وقوله تعالى (وَكُنَّا لَهُمْ
حافِظِينَ) أى من أن يزيغوا عن أمره أو* يفسدوا على ما هو
الصفحه ٢٩٠ : منهم بعد ما شاهد منهم ما شاهد من نهاية العتو والعناد حتى بلغوا من
المكابرة إلى أن قالوا له عليه الصلاة