الصفحه ١٨٨ : ويخش الله على ما مضى من ذنوبه ويتقه فيما يستقبل (فَأُولئِكَ) الموصوفون بما ذكر من الطاعة والخشية
الصفحه ٥٣ : بالإضافة إلى ما مضى من الزمان أو بالنسبة إلى الله عزوجل أو باعتبار أن كل آت قريب فلا تعلق له بما نحن فيه من
الصفحه ٢٣٦ : ) استئناف مبنى على سؤال نشأ من حكاية ما مضى كأنه قيل فماذا
قال موسى عليهالسلام فقيل قال متضرعا إلى الله
الصفحه ١١٨ : الحديد ولا أهيب من النار وهى مسخرة لكم وتقديم الجار والمجرور على المفعول
الصريح لما مر مرارا من الاهتمام
الصفحه ٣٤ : وهو السر فى وروده على صيغة الغائب لا أنه التفات من التكلم إلى الغيبة
لما أن المقدر فيما سبق من
الصفحه ٢٨٣ : كتابه فى ذلك المجلس أو بعده وتخصيصه
عليه الصلاة والسلام إياه بالرسالة دون سائر ما تحت ملكه من أمناء الجن
الصفحه ١٩٩ : للفاعل (فَيُنَبِّئُهُمْ بِما
عَمِلُوا) من الأعمال السيئة التى من جملتها مخالفة الأمر فيرتب
عليه* ما يليق
الصفحه ١٢٣ : قراءة من قرأ على البناء للمفعول وكلمة قد ههنا لإفادة
ثبوت ما كان متوقع الثبوت من قبل لا متوقع الإخبار
الصفحه ١٠٦ : مَنْسَكاً لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ
بَهِيمَةِ الْأَنْعامِ فَإِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ
الصفحه ٢٣٥ : )
____________________________________
والواو للعطف على
مقدر يقتضيه المقام أى افعلوا ما فعلوا من الإعراض عن الآيات والتكذيب والاستهزاء
بها ولم
الصفحه ٨٢ : عَلَيْهِ فَنادى فِي الظُّلُماتِ
أَنْ لا إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
الصفحه ٧٨ : الَّذِينَ كَذَّبُوا
بِآياتِنا) وحمله على فانتصر يأباه ما ذكر من دعائه عليهالسلام فإن ظاهره يوجب إسناد
الصفحه ٢٢٣ : حقه واللام
متعلقة بجعل وتقديمها على مفعوليه للاعتناء ببيان كون ما يعقبه من منافعهم وفى
تعقيب بيان
الصفحه ١٥٣ : من أهل العلم والجواب محذوف ثقة
بدلالة ما سبق عليه أى لعلمتم يومئذ قلة لبثكم فيها كما علمتم اليوم
الصفحه ٢٢٩ : النفوس المحرمة التى
من جملتها الموءودة مكبين على الزنا لا يرعوون عنه أصلا (وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ) أى ما