الصفحه ٧٣ : الكرة
الأرضية وفقدت توازنها ، وهي تدور مع الأرض لأنها تشكل جزءا هاما غير مهمل متصل
بالأرض اتصالا وثيقا
الصفحه ٥٨ : النجم وقف على حجمه فإن
النجم الكبير الحجم قليل اللمعان ، ولكن الأصغر كثير الالتماع. وألمع النجوم بعد
الصفحه ١٠٧ : ءُ بَناها) (٤).
قال الشيخ محمد
عبده : البناء ضم الأجزاء المتفرقة بعضها إلى بعض مع ربطها بما يمسكها حتى
الصفحه ٢١ : للعقل أن
يذهب في تأويلها أي مذهب كيفما شاء بشرط ألا يتعارض في أي منها مع نص شرعي واضح ،
كذلك عليه أن
الصفحه ٦٦ :
يصل إلى حجم فأر
كبير (١) ، وهذا ما يستحيل معه وجود المسخ في الإنسان الذي يقتضي وجوده حجما معينا
الصفحه ٩١ : ، ولكن عليه أن يستخلص
عنصر الأوكسجين المذاب في الماء ، فلا تتناسب رئتا الإنسان مع ذلك ، ولا يمكن أن يكون
الصفحه ١١ : الناس
، وأيدوا ذلك بقوة ليتسنى للإسلام التمشي مع التطور العلمي المعاصر الذي بلغ شأوا
بعيدا في هذا العصر
الصفحه ١٧ : يقال للمرأة
رتقاء. انظر الطبري (١٧ / ١٤). والاستفهام في الآية الكريمة للتوبيخ لمن ادعى مع
الله آلهة
الصفحه ٣٢ : ثبت للعلماء
الجيولوجيين أن المذنبات والأجرام السائرة حول
__________________
(١) انظر (مع الله في
الصفحه ٣٤ : .
__________________
(١) مع الله في
السماء للدكتور أحمد زكي ص ٨٥ بتصرف يسير. وقال الشيخ محمد إبراهيم : «وقد ثبت
بالوسائل
الصفحه ٣٥ : الأرض بسطها ثم مدّها ومهدها وبسطها لسكني المخلوقات
وهذا بالطبع لا يتعارض مع كروية الأرض ، وقد قال الإمام
الصفحه ٤٤ : ، كَأَنَّما يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ) (١).
والحرج هو الذي
بلغ من الضيق ما لم يجد معه منفذا أو متسعا إلا أن
الصفحه ٥١ : العبودية التي تتناسب مع هذه العطاءات والمنح والمنن ، مما
يقوي اليقين ، ويقوي الصلة بين العبد وبارئه
الصفحه ٥٣ : ).
(٢) راجع الجامع
لأحكام القرآن للقرطبي (١٤ / ٢١) مع زيادة وشيء من الاختلاف ، وقريبا من ذلك في
البحر المحيط
الصفحه ٥٥ : أيام ، وقد سبقت كلمة «اليوم» بعدة معان ، منها (النهار) لقوله تعالى في إهلاك
قوم عاد بالريح